الصفحه ٣٠ : :
(وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ
آيَةً
الصفحه ٣٢ : وأشراطها ، فذكرها المولى عزوجل كما ذكر غيرها من الآيات التى تحمل
أشراط الساعة ، حتى لا يكون للناس على الله
الصفحه ٣٥ :
هُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥٢))
صدق الله العظيم
الأعراف
وهو الكتاب الذى لا يستطيع
الصفحه ٤٠ :
برءوس نووية ، وتلاحظ
أن كلمة الصاروخ الذى أطلقه العلماء على هذا الشيء لا يفيد صفته ، ولكن المعنى
الصفحه ٤١ : تحمله البغال والإبل وغيرهما ، كما أن
الذاريات ذروا لا تنطبق على الطائرات الحربية ، وذلك لأن منتهاها أنها
الصفحه ٤٥ :
الذى لا يأتيه الباطل
من بين يديه ولا من خلقه ، وسيأتى ذكر ذلك فى آخر هذا الفصل بإذن الله تعالى
الصفحه ٤٨ :
" هل ترون ما
أرى قالوا لا قال فإنى لارى الفتن تقع خلال بيوتكم كوقع المطر."
صدق رسول الله
الصفحه ٥٩ :
وهو الطمس علي أعينهم حتى لا يبصرون بها
أي تغيير وظيفة أعينهم فلا يستطيعون أن يبصروا بها.
وأن
الصفحه ٦٦ :
(فَالْعاصِفاتِ
عَصْفاً)
:
العاصفات جمع ومفردها عاصفة ، وعاصفة لا
تدل على أنها الرياح ، بل أن
الصفحه ٧٩ : يستطيع ان يؤول
كثير منها ، مثل الأحرف التى يبدأ بها الله عزوجل بعض السور مثل (" الم ـ ذلِكَ الْكِتابُ لا
الصفحه ٨٧ :
البترول بعينه لا شيء غيره ، وسبحان
الله الذى بارك فى الأرض وقدر فيها أقواتها فى أربعة ايام سوا
الصفحه ٨٩ :
النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ (١٤) أَفَسِحْرٌ هذا أَمْ أَنْتُمْ
لا تُبْصِرُونَ (١٥) اصْلَوْها
الصفحه ٩١ : المسجور لا يدل علي زمنه
ولكن بذكره عزوجل ("
وَتَسِيرُ
الْجِبالُ سَيْراً ") يفيد القسم بالبحر المسجور" آبار
الصفحه ٩٢ : قوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣٢) وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً
الصفحه ١٠١ :
على الرجل الذى ليس
لديه عمل فهو عاطل ، وتعطيل العشار لا يكون إلا إذا استخدم الإنسان وسائل انتقال