الصفحه ١٢٣ : الجن" قرينه" والأنس"
خليل الكافر" فياتي قول الكفار جميعا يوم القيامة" ربنا أرنا الذين
أضلانا من الجن
الصفحه ١٢٧ : حددت المخاطبين
بآياتها وذلك من قوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الرَّحْمنُ
الصفحه ١٦٩ :
اذهب فان لك في الحياة إن تقول لا مساس وان لك موعدا لن تخلفه وظهور الفساد في
البر والبحر حيث ينتهي قول
الصفحه ١٨٨ : شهور أو سنين لا يعلمها إلا الله عزوجل ،
ويستقيم القول بأن اليوم الآخر هو آخر يوم في عمر الدنيا لسببان
الصفحه ١٩٨ : الْمُكْرَمِينَ") يس ٢٦ ـ ٢٧ ، فجاء قوله هذا بعد موته
مباشرة والذي بشر فيه بدخول الجنة ، وما زال قومه في الدنيا
الصفحه ٢٥ : سبيل المثال فى قول :
وصلت الطائرة فنزل المسافرين فركبوا
السيارات إلى بيوتهم فلا يمكن أن ينزل
الصفحه ٢٨ :
الطائرات المدنية
فى قول الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ** (٣٦) وَقالُوا لَوْ
الصفحه ٣٠ : .
٢ ـ وبالنسبة للدواب وذلك فى قول الله
عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ
الصفحه ٣١ : الْأَرْضِ
")
... إلى قوله عزوجل ("
عَلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ") ولانهم كفروا بتنزيل الله عزوجل فهم
الابعد عن
الصفحه ٣٧ :
القرآن الكريم نفسه ،
فلا أجد مفر من القول عليهم" من كذب على النبى الحبيب متعمدا فليتبوّأ مقعده
من
الصفحه ٣٨ : سوف يصنعها الإنسان أيضا.
ومن ثم فإن تأويل (" الذَّارِياتِ ذَرْواً ") يرجع إلى قول الله عزوجل
الصفحه ٤٥ : التاكيد بأن الصافات صفا سوف تكون صناعه يصنعها الإنسان وذلك من قوله عزوجل
فى سورة الصافات نفسها.
(بِسْمِ
الصفحه ٥٣ : القرآن الكريم
فى قول الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً
الصفحه ٥٧ : يصنعها الإنسان أيضا.
ومن ثم فإن تأويل (" وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً
")
يرجع الي قول عزوجل ("
فَقَدْ
جا
الصفحه ٥٨ : (١)
ولكنها مرتبطة في وقت حدوثها وهي :
٢ ـ ظهور الانارة في المدن والقرى :
وذلك من قوله عزوجل : (فَإِذَا