الصفحه ٢٣٧ :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (١))
صدق الله العظيم يوسف
من ثم فيكون المعنى أن أي شي
الصفحه ٣٩ : كجمع أنهن ذاريات أي
طائرات في السماء أو مندفعات في السماء ، وذروا تفيد شدة اندفاعها في السماء.
من ثم
الصفحه ٤٥ :
الذى لا يأتيه الباطل
من بين يديه ولا من خلقه ، وسيأتى ذكر ذلك فى آخر هذا الفصل بإذن الله تعالى
الصفحه ٦٨ :
ذِكْراً)
:
الملقيات هى الاشياء التى يلقى منها ،
وذكرا بمعنى القول ، فتكون الملقيات ذكرا هى الاشياء التى
الصفحه ١٢٨ :
القرآن" إشارة
الي من سوف يكون عنده علم الكتاب وعلم الكتاب هو علم القرآن ، والذي سوف يكون عنده
علم
الصفحه ١٤٨ :
وتوضيح لمعنى قول الله عزوجل ("ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ") ، فأيام الرسول
الصفحه ١٥٣ : مع رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام فلما
تأيمت خطبنى عبد الرحمن بن عوف ، فى نفر من أصحاب محمد عليه
الصفحه ١٥٦ :
قال : كيف صنع بهم؟
فأخبرناه انه قد ظهر من يليه من العرب ،
وأطاعوه.
قال لهم : قد كان ذلك
الصفحه ١٦٣ :
يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ
خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ
الصفحه ٢٢٥ :
ولما ذا لم تكن عادا الآخرة في عصر من
العصور السابقة للإسلام؟
وذلك لان هذا العصر مشار إليه من
الصفحه ٢٣٠ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ اللهِ
الصفحه ٢٣٤ : تأتى بغتة والتي
ينهى بها المولى عزوجل حياة من في السموات والأرض إلا من شاء والصعق لا يأخذ إلا
اقل من
الصفحه ٢٤٢ : ء فقدره تقديرا.
وسبحان الذي خلق الأرض في يومين ، وجعل
فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها
الصفحه ٢٤٣ : ولذهب كل إله بما خلق
فاللعنة علي من كفر به أو جعل له شريكا أو عدد الآلهة أو جعل له صاحبة أو لدا
الصفحه ٥ : الاستاذ دكتور /
فاروق الدسوقى ، وهو العالم الذى فتح الله عليه باكثر عدد من السور والآيات
بالتطابق لما بين