الصفحه ١١٨ : القول ينفي حديث الجن لأن حديث الجن كان في مكة وبهذا الحديث إفادة بان الذين
يحدثهما الله عزوجل بسورة
الصفحه ١٣٧ : والسلام يريدون الملك وهو ليس لهم ، لأن الله عزوجل آتي الرسول الخاتم
الحبيب الكتاب والحكمة واتى خليفة الله
الصفحه ١٤٦ : اقتراب الحساب للناس وليست الساعة ، وذلك لأن الساعة وقتئذ لا تكون قريبة بل
تكون على الأبواب ، ذلك وان
الصفحه ١٤٩ : عليه أفضل
الصلاة والسلام مرفوعا متمثلا فى قول لا اله الا الله محمدا رسول الله حتى بعد
وفاته لأن الرسالة
الصفحه ١٥٠ :
عليهم هذه المحدثات
فتكون كبرهان لهم ، ولكن الكافرين ليس لديهم برهان على هذه المحدثات لانه لا دين
الصفحه ١٥٢ : وجود ذكر لهذا الدجال فى القرآن الكريم
لانه شر غائب منتظر ، ولوجود كم من الأحاديث النبوية تشير إلى هذا
الصفحه ١٦٤ : للمسلمين ، وذلك لأن ليس فى هذا
الحديث عبرة" لقد كان فى قصصهم عبرة لاولى الألباب" بل أن لهذا الحديث
بقية وهو
الصفحه ١٨٢ : ("وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً") ، فان وعد الله عزوجل قبل ان يأتي
زمانه فهو وعدا مفعولا لانه لا اله الا الله
الصفحه ١٨٤ : فصلين ، أخطرهما هذا
الفصل وهو اليوم الآخر ، لانه يدخل فى عقيدة المؤمن مباشرة ، والايمان بهذا اليوم
أوجبه
الصفحه ١٨٦ : الآخرة بها يوم آخر؟ فالإجابة بعلم
وهدى القرآن تكون لا ، وذلك لان الآخرة حياة أبدية والأمثلة من آيات
الصفحه ١٩٦ : : اليوم الآخر هو آخر يوم فى عمر الدنيا ،
والأيمان به فرض أوجبه الله عزوجل ، لانه ذلك اليوم الذي يظهر فيه
الصفحه ٢٠١ : ، إلا شرط واحد وهو
ظهور المهدى عليهالسلام
، وذلك لان الأحاديث دلت أن ظهوره يكون بعد زلزال شديد للأرض
الصفحه ٢١١ : الولدان شيبا يصدق على اليوم
الآخر ، وذلك لان يوم القيامة لا يكون فيه ولدان إلا الوالدان المخلدون في الجنة
الصفحه ٢٣٠ : الكافرين حين موتهم ، لأن القرآن الكريم من
صفاته انه يضرب الأمثال للموعظة ، وذلك من قوله عزوجل : ـ
الصفحه ٢٤٣ :
والبرهان واضح لمن يتعقله ويتدبره ،
وذلك لأنه لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا وأختل توازنهما