الصفحه ٩٧ :
("
وَإِذَا
النُّجُومُ انْكَدَرَتْ" ، " وَإِذَا الْعِشارُ عُطِّلَتْ" ،
وَإِذَا الْجِبالُ سُيِّرَتْ
الصفحه ١٠٠ :
انكدرت : اى أصبحت المياه غير صافيه ،
واذا النجوم انكدرت : اى اصبح نور النجوم الذى نهتدي به فى
الصفحه ١٠٢ :
استخدام الإنسان
للبترول
(وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ)
:
الواو حرف عطف ، وإذا أداة شرط ، سجرت
الصفحه ٤ : تماما للآيات مع بعض المحدثات التى بين يدينا ، ولان هذا
الكتاب "(لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٥ : الساعة غير مقبول بالادلة والبراهين من القرآن الكريم نفسه ، وذلك
لان تأويل آياتها لا تحتمل المعنيين
الصفحه ٢٥ : قدحا ، وذلك لأن غارتها قد تكون على رمال فلا تطأ الحصى حتى
يخرج النار فى حوافرها ، ولكن الآية
الصفحه ٣٠ :
وَتَسْبِيحَهُ)
صدق الله العظيم النور
ولفظ الطير يفيد الجمع بين الطيور بلا
استثناء وذلك لأنها معرفة بأل
الصفحه ٣١ : الإنسان فى صفاته وأفعاله وخلقه وتفكيره ، وذلك لأن الله عزوجل فضل خلق
الإنسان عنهم فخلقة فى أحسن تقويم
الصفحه ٥١ :
أواخر سورة الصافات وذلك للتحذير منهم ، وذلك لأنه سبحانه وتعالى هو الأعلم أن
الصافات ستؤول إلى الملائكة
الصفحه ٥٣ : ") لأن العصف من صفة الرياح ، وقيل
العاصفات الملائكة الموكلون بالسحاب والرياح يعصفون بها ، (وَالنَّاشِراتِ
الصفحه ٧٢ : ء كانوا فى حياة الرسول
ام بعد وفاته لان الله عزوجل انزل عليه الذكر وهو له حافظ ، فهذا الذكر برهان من
الله
الصفحه ٧٥ : للناس لعبادته فى الارض ، (وَالسَّقْفِ
الْمَرْفُوعِ)
: يعنى السماء سماها سقف لانها للارض كالسقف للبيت
الصفحه ٧٧ : هم فى خوض يلعبون ، ولا يكون حال المكذبين انهم فى خوض
يلعبون إلا في الدنيا ، وذلك لان حالهم يكون فى
الصفحه ٨٨ : وذلك لأن أكثر أهل الأرض الآن غير مؤمنين
بهذه الرسالة كما في شعوب أوربا وأمريكا وأسيا واستراليا وكثير من
الصفحه ٩١ : وذلك
لانه ياتي علي المكذبين وهم في حال اللعب واللهو ، وهذا خلاف حال المكذبين يوم
القي أمة ، ثم بعد ذلك