الصفحه ١٢٢ : بالضلالة غاوي من الجن وهو قرين الكافر
وذلك نتيجة لأن الكافر أعرض عن ذكر الرحمن ، وبيانه كالآتي.
(بِسْمِ
الصفحه ١٤٣ : تنزيل القرآن الكريم ، وذلك لأن حال الناس
وقت التنزيل إما إيمانا به واتباع الرسول وإما تكذيبا وكفرا وصدا
الصفحه ١٤٨ : عزوجل ("وَإِذَا الْعِشارُ
عُطِّلَتْ")
فهو ذكر من الله عزوجل ولكنه غير محدث لأن العشار وقتئذ لم تعطل
الصفحه ٢٠٣ :
" ثلاثة إذا
خرجن لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت فى إيمانها خيرا : طلوع
الشمس من
الصفحه ٢١٥ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَازَّيَّنَتْ
وَظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ
الصفحه ١٢ : ، لان
الصلة التى بين هذا التفسير ـ أى أسلحة الحرب ـ وبين الراجفة أوثق من الصلة بين
هذا اليوم وبين
الصفحه ٦٥ : يحملها شخص الى شخص
آخر ، وذلك لأنه يكفى رسالة واحدة من الراسل الى المرسل اليه حتى يعلم بالمطلوب ،
وذلك
الصفحه ١٧ : من مواتير ومراوح ولا تعتمد علي الشراع أو المجاديف وذلك لأن الشراع
يعتمد على قوة خارجية وهى الرياح
الصفحه ٥٠ : والقراءة ، وذكرا هو القول ، وتنكير الله عزوجل لكلمة ذكرا
يفيد أنه ذكر غير ذكر الله عزوجل ، وذلك لأن ذكر
الصفحه ٨٧ : أماكنها لبناء مكانها فنادق للحجاج ، والسبب فى ذلك هو اكتشاف
البحر المسجور" آبار البترول" ، ولان مشتقات
الصفحه ١٦٢ : لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ") ، بان هذا الموعد يكون يوم القيامة ،
وهذا مخالف لانسياق الآية ، لأن
الصفحه ١٨٧ : ويوم الجمع ويوم الحساب ... الخ من
مسميات يوم القيامة؟ والإجابة تكون بلا ، وذلك لان المولى عزوجل عبر عن
الصفحه ١٨٩ : ومعانيه قد أكملت ، لما ذا؟ ، وذلك لان المولى عزوجل جعل القرآن
الكريم من صفاته انه كتاب تدبر لقوله عزوجل
الصفحه ٢١٤ : عمر الدنيا وأحداثها ، وذلك لان هذه
الأحداث جميعا معجزات من الله عزوجل ، وهو اليوم الذي يبدأ بانتها
الصفحه ٩٦ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (١) وَإِذَا النُّجُومُ
انْكَدَرَتْ