الصفحه ١٦٤ :
ولكن يدعم الواقع المحدث بين يدينا
وحديث تميم الدارى انه محبوس منذ زمن موسى عليهالسلام
وموثقا
الصفحه ١٢٩ : نعلم أن المهدي عليهالسلام
هو الذي سوف يهب له الله عزوجل علم الكتاب فيحكم به دون خطا او عيب والآيتان
الصفحه ١٩٤ : عِنْدَ اللهِ وَصَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ
الصفحه ١٥٥ : شانها تستخبر؟
قال : هل فيها ماء؟
قالوا نعم : هى كثيرة الماء.
قال : أما أن ماءها يوشك أن يذهب
الصفحه ١٥٦ :
قال : كيف صنع بهم؟
فأخبرناه انه قد ظهر من يليه من العرب ،
وأطاعوه.
قال لهم : قد كان ذلك
الصفحه ١٨٠ :
واليهود المذكورة في أحاديث النبي الحبيب.
٣ ـ أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
ذكر أن ملك المسلمين في
الصفحه ١٨٧ : الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ
أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً (٢) ماكِثِينَ فِيهِ أَبَداً
الصفحه ٢٣٠ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ اللهِ
الصفحه ٤٨ :
" هل ترون ما
أرى قالوا لا قال فإنى لارى الفتن تقع خلال بيوتكم كوقع المطر."
صدق رسول الله
الصفحه ١٤٧ : يعلمون الحق الذى به ، وإن سألتهم
هل الساعة على الأبواب لقالوا" أن يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون
الصفحه ١٦٦ : ، وإنه أعلم بمن اتقى ، وان الذى تولى عن هذا الأمر هل عنده علم
الغيب ، أم لم يعلم ما فى صحف موسى
الصفحه ٢٠٨ : البوار ، وذلك لانه سلطان من الله عزوجل انه إذا أتى عذاب الله بغتة أو جهره
لا يهلك إلا القوم الظالمون
الصفحه ٤٧ : القسم.
وجاء برهان الله عزوجل على انها صناعة
سوف يصنعها الإنسان وتكون الصافات صفا اساسا فيها أولا : من
الصفحه ١٩٩ : الصلاة ، وهم الآن يرجون اليوم الآخر
في عمر الدنيا بينما الذين كفروا برسول الله عيسى عليهالسلام
يلقون
الصفحه ٢١٣ :
عزوجل على قلبه فلا يستطيع أن يخرج من الكفر ولا يستطيع أن يعود للإيمان وهذا هو
الخسران الكبير ، فيصرفه