الصفحه ٢٤٢ : بينه وبيننا ودا ،
وكان يستطيع أن يمنعه ونحن لا حول لنا ولا قوة فبعث فينا برحمته منا هداه مهديين
ورسلا
الصفحه ٢٤ : ، والجمع نقاع. والنقع محبس الماء. وكذلك ما اجتمع فى البئر منه. وفى
الحديث أنه نهى أن يمنع نقع البئر. والنقع
الصفحه ٢٧ : الجيش ، وغيرهم من الجموع.
(إِنَّ الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) :
وقال أبو بكر الواسطى (١) : الكنود
الصفحه ٣١ : برهان على أنه لا إله إلا الله وأن محمد رسول
الله ، وذلك من قول الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٢ : شَيْءٍ)
: وهو أن الله عزوجل لم يفرط فى القرآن الكريم من شىء والآية غيبية إعجازية جاءت
من ذكرى الساعة
الصفحه ٣٦ : وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ (٥٢))
الأعراف
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي
الصفحه ٣٩ :
وتذروه الرياح أي تطيره الرياح ، فيكون حال
الهشيمة الواحدة أنها ذارية أي طائرة ، فيكون حال الهشيم
الصفحه ٦٣ : المرسلات
وهذا الذي حدث بالفعل فقد ظهر ما يغني
الناس عن الرسل فالآن اذا اراد شخص ان يخبر شخص آخر بمكان
الصفحه ٦٥ : يفيد أن الفائدة تتم بالمرسلات عرفا نفسها أى بتتابع
وتوالى هذه المرسلات تلو الاخرى كعرف الفرس من مكان
الصفحه ٧٣ : الله
أمرا كان مفعولا.
ان المرسلات والعاصفات والناشرات
والفارقان والملقيات ، وطمس النجوم وفروج السما
الصفحه ٧٤ :
مَنْشُورٍ (٣) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (٥)
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦) إِنَّ
الصفحه ٧٩ : يستطيع ان يؤول
كثير منها ، مثل الأحرف التى يبدأ بها الله عزوجل بعض السور مثل (" الم ـ ذلِكَ الْكِتابُ لا
الصفحه ٩٤ :
وكانت غيب وقت التنزيل وأصبحت الآن حاضر وصدق ظهورها في حقبة العشرات سنوات
القليلة الماضية وصدق الله
الصفحه ٩٧ : كتابه الأشعة
لأشراط الساعة ـ " على إنهم كلهم أولياء فيمكن أن تطوى لهم الأرض أو يكونوا
من أصحاب الخطوات
الصفحه ١١١ : للسماء ("وَإِذَا السَّماءُ
كُشِطَتْ")
وهو الوضع الحادث الآن فى اتساع ثقب الاوزون الذى وصل إلى ثلاثة