الصفحه ١٦١ : الْحَياةِ أَنْ
تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ)
صدق الله العظيم
فإنه لا يملك
الصفحه ١٧٨ :
وهو سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والسلام فرسل وأنبياء بني إسرائيل بريئين مما
عليه بني إسرائيل ألان
الصفحه ٢٠٢ : عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (١٢) أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣
الصفحه ٢١٤ : العظيم البقرة
فيه مصداقا من الله عزوجل أن هذا
الكتاب" القرآن الكريم" فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون
الصفحه ٢٢٥ : ان عادا الآخرة تتواجد فى هذا الزمان بالذات
والأخص ، وتكون أكبر قوة متحكمة فى الارض عن كفر ، وهذا ما
الصفحه ٢٢٦ : * إِنَّ اللهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (٣٨) أُذِنَ
الصفحه ٢٢٩ : حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ
وَما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ
الصفحه ١١ : (٧))
صدق الله العظيم
النازعات
فى كتب التفسير جاء التفسير على النحو
التالي : إن النازعات
: هى الملائكة
الصفحه ٢٣ :
والمنشآت تفيد شدة علوها والأعلام تؤكد
علوها حيث أن الأعلام توضع فوق قمم الجبال العالية ، " إن فى
الصفحه ٢٩ :
("
إِلَّا
أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ") قال أبو هريرة : هى أمثالنا على معنى
أنه يحشر البهائم غدا ويقتص
الصفحه ٣٧ : ("
فَالْمُقَسِّماتِ
أَمْراً")
الملائكة وذلك عن على رضى الله عنه وأرضاه ، فعلى هذا يكون التفسير ، أنه تكون
الرياح
الصفحه ٤٦ : صفوف ، وصفا تفيد كثرتها ، ولقد توصل العلم الحديث
منذ أكثر من ستين سنة إلى أن جو السماء تنتشر فيه أشيا
الصفحه ٥٣ : ، وهى التفسيرات الشائعة
(١) أن المرسلات هى
الرياح ، واستدلوا على ذلك بقول الله عزوجل ("
وَأَرْسَلْنَا
الصفحه ٥٤ : .
وقوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١٧) فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ
الصفحه ٦٦ :
(فَالْعاصِفاتِ
عَصْفاً)
:
العاصفات جمع ومفردها عاصفة ، وعاصفة لا
تدل على أنها الرياح ، بل أن