الصفحه ٥٧ :
ولكن جاء بسورة النازعات برهانين يفيدان
أنها صناعة سوف يصنعها الإنسان وجاء تحديد زمن هذه الصناعة
الصفحه ٢٠ :
وقد دلت الأحاديث النبوية الشريفة أن فى
آخر الزمان خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب
الصفحه ٩٣ :
والمعارج تفيد أن الناس سوف يتطاولون في
البنيان لأن المصاعد لا تكون إلا عند ما يكون البيت فوق
الصفحه ١٦٢ : الْحَياةِ أَنْ
تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ)
صدق الله العظيم
ولقد ذهب بعض
الصفحه ١٧٧ :
في قلوبهم العجل بكفرهم ، وقالوا لموسى عليهالسلام
اذهب أنت وربك قاتلا أن هاهنا قاعدون ، وكيف إنهم
الصفحه ١٦ : بالآية صفته أنه يستطيع أن ينزع نفسه من الغرق وقتما
شاء ونستبعد بالطبع الأسماك والاحياء البحرية من هذا
الصفحه ٩٢ : قوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣٢) وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً
الصفحه ١١٥ : المفصل آياته بالعلم والهدى ، ومن ثم فإن العلم والهدى داخل
القرآن الكريم نفسه ، فالعلم أن الملائكة ليسوا
الصفحه ١٢٤ :
آية يا معشر الجن والأنس جاءت بالجمع
في" أن تنفذوا ، فانفذوا ولا تنفذون" وهو العلم المؤكد
الصفحه ١٥٧ :
أن له علامات تدل على
ظهوره ، ولم يحن وقت خروجه فى زمن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام.
وان من
الصفحه ١٥٩ :
وهو أن الله عزوجل وعد موسى عليهالسلام بان ينزل عليه كتاب
فيه هدى ونور لبنى إسرائيل ، فاختار موسى
الصفحه ١٦٣ :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
الصفحه ١٦٧ : الذكر
والأنثى ، وإنه سوف ينشأنا النشاة الأخرى ، وإنه هو الذي أعطى الغنى والقنى ، وإنه
رب الشعري ، وهنا
الصفحه ١٦٩ :
اذهب فان لك في الحياة إن تقول لا مساس وان لك موعدا لن تخلفه وظهور الفساد في
البر والبحر حيث ينتهي قول
الصفحه ٢٠٦ :
وهذا التأويل مخالف لما جاء به العلماء
، فقد قالوا أن الدخان العلامة الكبرى هو الذي يملأ جو السما