الصفحه ١٤٩ :
وإنه لحق فيه ذكرنا وعلمنا بهذا الذكر
يتطلب تعقل فى الآيات ، ولذلك جاء قوله عزوجل (أَفَلا
الصفحه ١٣٠ : يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ") وقوله عزوجل بما شاء يفيد انه شيء غير
عاقل ولذلك فإن (ما
الصفحه ١٣١ :
حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَإِنَّهُ
لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَمَا
الصفحه ١٦٨ : (٥٧) لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ (٥٩
الصفحه ١٧ :
الآيات سوف نجد المعنى يذهب إلى أسطول بحري حربى متكامل.
والناشطات نشطا تفيد أن نشطها ذاتى وذلك
مما لديها
الصفحه ٥٥ :
ولكن لم أجد فى التفسيرات أنهم تركوا
آيات وقالوا عنها أنها ستكون من أشراط الساعة ، بل شغلت الآيات
الصفحه ٥٦ : الصحابة والاتقياء بل وضعت أسمائهم
علي هذه التفسيرات دون أن يقولوها نجدهم تبرءوا منا فيحق علينا.
قول الله
الصفحه ٧٢ : المولى عزوجل ان الذين كفروا واتخذوا من دونه الهه ليس لهم برهان عليهم ، فهذا
القرآن فيه ذكر من مع الرسول
الصفحه ١٨ : وصولهم دون الترتيب.
أما الفاء تفيد الترتيب والتعقيب ، كقول
:
وصلت الطائرة فخرج
المسافرين
فخروج
الصفحه ٧١ : أُولُوا
الْأَلْبابِ (٢٩))
صدق الله العظيم سورة ص
وان آيات الله عزوجل فى كتابه الكريم
تدل ان هذا القرآن
الصفحه ١٨٤ : " القرآن الكريم".
ولقد اعتقد العلماء السابقين أن اليوم
الآخر هو الآخرة او يوم القيامة او يوم البعث او يوم
الصفحه ٥٨ : الصغرى على الابواب الجزء
الثالث من ص ١٤٩ الى ١٦٧ وذلك على سبيل التطابق ولم يعلل سبب تطبيقها على أنها
الصفحه ١١٣ :
وربما أن المسلمين جعلوا القرآن مهجورا
بأنهم التزموا بتأويلات السابقين بأسانيدهم خوفا من الدخول فى
الصفحه ٩ :
اخْتِلافاً كَثِيراً (٨٢))
النساء ٨٢
صدق الله العظيم
اللهم إنى أعوذ بك أن أجهل أو يجهل على
، أو أن أضل
الصفحه ٣٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ** (٨) إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ
أَنِّي