الصفحه ٤ : ، والزمت علينا الامانة ان نذكرهم قبل البدء فى هذا الكتيب ، وذلك لسمو
هدفهم ورفعة مرادهم سائلين المولى عزوجل
الصفحه ٥ : الصغرى على الأبواب ـ أمارات القيامة العلمية
والتكنولوجية فى الكتاب والسنة.
ولما رأيت ان هذا الكتيب
الصفحه ١٣ : مُسَوِّمِينَ (١٢٥)) آل عمران
(لَنْ يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلَا الْمَلائِكَةُ
الصفحه ١٤ : بالأخرة لقوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
الصفحه ١٩ : يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ
السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (١))
صدق الله
الصفحه ٢١ :
صدق الله العظيم
وذلك ليروا عظمة خلق الله عزوجل بجانب
ما صنعوه ، وأنه سوف تأتى الطامة الكبرى وهى يوم
الصفحه ٣٣ : يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ(٥٣))
صدق
الصفحه ٣٥ : الباطل أن
يأتيه من بين يديه ولا من خلفه ، فهو الكتاب الذى يكشف صدق التفسيرات وصدق
الأسانيد من بطلانها
الصفحه ٤٣ : ، فالزاجرات قيل انها الملائكة تزجر السحاب
وتسوقه ، والتاليات ذكر قيل الملائكة تتلوا آيات الله عزوجل :
إن
الصفحه ٥١ :
أواخر سورة الصافات وذلك للتحذير منهم ، وذلك لأنه سبحانه وتعالى هو الأعلم أن
الصافات ستؤول إلى الملائكة
الصفحه ٦٨ : انه يلقى فى الميكرفونات
احيانا اعتذارا عن وصول الطائرة القادمة من كذا فى ميعادها لاسباب كذا ، ونذر هو
الصفحه ٧٥ : يوم القيامة فيكون نارا ، وقيل المسجور اى المحبوس ، ان عذاب ربك لواقع
ما له من دافع : هذا جواب القسم اى
الصفحه ٧٧ : مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
")
وعدم تعريف كلمة كتاب بال أو واضافه اليه ما يعلمنا انه كتاب الله المنزل على
الصفحه ٨١ :
٣ ـ ذكر الله عزوجل
ان علم القرآن سوف يصل للناس :
فى قولة عزوجل : (١)(بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٨٨ : وذلك لأن أكثر أهل الأرض الآن غير مؤمنين
بهذه الرسالة كما في شعوب أوربا وأمريكا وأسيا واستراليا وكثير من