الصفحه ٣٥ : الباطل أن
يأتيه من بين يديه ولا من خلفه ، فهو الكتاب الذى يكشف صدق التفسيرات وصدق
الأسانيد من بطلانها
الصفحه ١٣٣ : يزكيهم
ويعلمهم الكتاب والحكمة ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ، وهو ختام الدين الذي تحدث
عنه الرسول الحبيب
الصفحه ٧٨ : آيات الله عزوجل انه ليس الكتاب
المنزل على المرسلين أو القرآن الكريم وتدبرا لما ذا ، وذلك مما يجعلنا
الصفحه ١٣٠ :
في تدبر سورة الطور
في الفصل السادس من هذا الكتيب ، ومن ثم جاء التأويل بأنه كتاب المهدي
الصفحه ١٩٦ : للصراط المستقيم وليكن" كتاب مسطور فى ورق
منشور" ، وهو اليوم الذى يستدرج فيه المولى عزوجل بنى إسرائيل
الصفحه ٨١ :
٣ ـ ذكر الله عزوجل
ان علم القرآن سوف يصل للناس :
فى قولة عزوجل : (١)(بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٥٨ :
تُوعَدُونَ لَواقِعٌ").
وكانت الآيات الستة التالية لهن بهن
اشراط اخرى من أشراط الساعة مختلفة في الموضوع
الصفحه ١٧٦ :
وأن الله عزوجل هو الذي يحدد كيفية
لعنتهم في الدنيا فكتب عليهم إفسادتين وعلوا في الدنيا ابتغا
الصفحه ١٣٦ :
ملكا عظيما ، والذى اتاه الله عزوجل الكتاب والحكمة هو الرسول عليه أفضل الصلاة
والسلام لقوله عزوجل
الصفحه ١١٦ :
الأنفس زوجت"
والكتاب المنير دال على ذلك ، فلو جاء رجل وقال أن كل نفس تزوج بمثلها (١)
أي الصالح مع
الصفحه ٣٢ : حجه فى الكتاب وعلمه.
(ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ
يُحْشَرُونَ)
: أن جميع من ركب من بنى آدم فى وسائل
الصفحه ٤٩ :
ذكرا من الأولين ،
والذكر هو كتاب الله يذكر فيه أن هذه الأشياء التى اكتشفوها هى من علم الكتاب
الصفحه ١٢٩ : نعلم أن المهدي عليهالسلام
هو الذي سوف يهب له الله عزوجل علم الكتاب فيحكم به دون خطا او عيب والآيتان
الصفحه ٧٥ :
يخرجون منه فلا
يعودون اليه ، وقيل البيت المعمور هو الكعبة ، البيت الحرام الذى هو معمور من
الناس
الصفحه ٧٤ :
الفصل السادس
ذكر كتاب علم القرآن
الكريم
للمهدى ـ عليهالسلام
ـ عند خلافته
فى القرآن الكريم