الصفحه ٤٥ : .
وأنه جاءت سورة الصافات صفا على شاكلة
النازعات غرقا ، وذلك مما يجعلنا نتجه إلى تفسيرها على أنها شرط من
الصفحه ٤٦ : صفوف ، وصفا تفيد كثرتها ، ولقد توصل العلم الحديث
منذ أكثر من ستين سنة إلى أن جو السماء تنتشر فيه أشيا
الصفحه ٩٧ : عُطِّلَتْ ") بحديث عن النبي عليه أفضل الصلاة
والسلام الذي يفيد بترك القلاص وهي الإبل عند نزول المسيح عيسى بن
الصفحه ٤١ :
تراه العين ، ولكن
كانت أهدافه قريبة نسبيا ، ثم حملت برءوس نووية ، ثم طورت إلى صواريخ عند اندفاعها
الصفحه ٢٢٥ : شديدة على القارات
المجاورة لعادا الآخرة وتقل شدتها كلما بعدنا عن مكان خسفهم بالنجم الثاقب ، حتى
تصل الى
الصفحه ٧٠ : ") فهما كلمتان وحرف عطف وأداة شرط ، ولكن
هى ناتج لأحداث كثيرة تحتاج لصفحات عديدة ، عن كيفية فروج السما
الصفحه ٩١ :
البترول" عند ما تسير الجبال سيرا عن أماكنها ويكون السبب في ذلك اكتشاف
البترول الذي هو مسجور في باطن الأرض
الصفحه ١١٦ : الصالح ، والفاسد مع الفاسد لكذب حتى ولو اسند هذا التأويل إلى
الصالحين ، فقد كذب عليهم ، والبرهان على ذلك
الصفحه ٢١٧ : منذ زمن موسى عليهالسلام بجزيرة إلى زمن
النبى عليه أفضل الصلاة والسلام وانتظاره علامات أخرى حتى يخرج
الصفحه ١٢ : الشائعة فى كتب
التفسير جاء كالآتي :
"
أما الذى ورد عن على بن أبى طالب رضى الله عنه بان النازعات واخواتها
الصفحه ٢١ : الرَّحِيمِ يَسْئَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها (٤٢)
فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها (٤٣) إِلى رَبِّكَ
الصفحه ٤٤ : والعياذ بالله أو تكون الأفعال والأحوال الناشئة
عنها" اسم فاعل أو اسم مفعول" بالتأنيث والعياذ بالله ، كما
الصفحه ١٠٢ : البترول" فى محركات السيارات والآلات ومحركات الطائرة ،
فينتج عن احتراقها طاقة تولد حركه.
عملية الاستنساخ
الصفحه ١٨٩ : المفصلات
بالقرآن الكريم عن أحداث اليوم الآخر ، وذلك من منطلق قوله عزوجل ("وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ
الصفحه ٢٢٢ : الدر المنثور :
واخرج ابن ابى شيبة وعبد بن حميد وابن
جرير وابن المنذر وابن حاتم عن علقمة فى قوله" ان