الصفحه ١٧٩ : الحجر بفضل الله عزوجل ، ومن ثم فهم
المسلمين الذين تجمعهم كلمة واحدة وهى لا اله إلا الله محمد رسول الله
الصفحه ١٨٢ : ء
وقوله عزوجل ("عِباداً لَنا") منطبق تماما على المصريين المسلمين
لانهم على تبيعه حق لما أرسل به الرسول
الصفحه ٢٠٤ :
العليم الذي لا اله
إلا هو رب السموات والأرض وما بينهما الذي يحيي ويميت وربنا ورب آباؤنا الأولين
الصفحه ١٣٥ :
عن الصراط والأيمان ، ويقولون لكفار مكة وقت تنزيل الوحى على الرسول عليه أفضل
الصلاة والسلام إنهم أهدى
الصفحه ٧ :
وذلك وحديث على بن أبى طالب كرم الله
وجهه عن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال :
"
اتانى
الصفحه ١٨٦ : تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ
الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٤ :
اقوال الرسول عليه افضل الصلاة والسلام والصحابة والتابعين وباسانيد قوية ، وتأويل
العلماء المميزين المطابق
الصفحه ١١٢ : ))
الفرقان
صدق الله العظيم
وقوم الرسول هم المسلمين فيجعلون القرآن
مهجورا اى يهجرون معاني الآيات ، وليسوا
الصفحه ١٤٨ :
وتوضيح لمعنى قول الله عزوجل ("ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ") ، فأيام الرسول
الصفحه ٢٠٨ : سورة النازعات ، وهى الإنذار بأن عذاب ربك لواقع ما له من دافع فى سورة
الطور ، وهى اشاره الرسول الله عليه
الصفحه ٢١٥ :
وينهون عن المنكر فيقيمون الدين كما أراد المولى عزوجل وهم أحباب الله ورسوله
لقوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢١٦ : العرب ، فهو خسف جيش
السفيانى الذى حدثنا عنه النبى عليه أفضل الصلاة والسلام ، وان هذا الجيش كان يريد
الصفحه ٢٢ : انتباهنا الى السور التى على شاكلتها فى الاسلوب مثل والعاديات
والذاريات والصافات والمرسلات.
إن النازعات
الصفحه ٢٩ : يتلقى
بيانها من الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام.
("
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَبُكْمٌ
الصفحه ٥٦ : أنه لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله وبصومنا رمضان
وبالحج.
اللهم إني أعوذ بك من هذا وأسألك الاخذ