الصفحه ٢٢٦ : السماء مورا اى تضطرب اضطرابا وذلك الحادث بسبب ثقب
الأوزون ، وتسير الجبال عن أماكنها بعد تحطيم الإنسان
الصفحه ١٤ : عن
تسمية الملائكة تسمية الأنثى ، وبالتالى فتكون الأفعال الأحوال الناشئة عن
الملائكة ليس بها تأنيث
الصفحه ٩٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَتَرَى الشَّمْسَ إِذا طَلَعَتْ تَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ
ذاتَ
الصفحه ١٧٦ : مريم ـ عليهالسلام
ـ ، فتوهموا ملكهم بكفرهم وصدهم عن سبيل الله في أشر خلق الله الذي يبيح المنكر
الصفحه ١٩ : يكون يوم زلزلة
الساعة ، والمعنى الأدق هو عند ما تصل هذه الصناعات إلى قمة التكنولوجيا ، ويقول
صناعها
الصفحه ٣٠ : ترجع إلى قول الله عزوجل : " فقد جاء اشراطها" ، وأن الدابة
التى فى الأرض والطائر الذى يطير بجناحيه الذين
الصفحه ٥١ :
أواخر سورة الصافات وذلك للتحذير منهم ، وذلك لأنه سبحانه وتعالى هو الأعلم أن
الصافات ستؤول إلى الملائكة
الصفحه ٥٨ : الصغرى على الابواب الجزء
الثالث من ص ١٤٩ الى ١٦٧ وذلك على سبيل التطابق ولم يعلل سبب تطبيقها على أنها
الصفحه ٦٧ : الانتشار منه ، والانتشار بمعنى الذهاب الى اماكن
كثيرة ، وذلك من قول الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٨٤ : (" وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ") لا يفيد طغيان الناس فى الميزان الذي
يؤدى إلى فروج السماء.
ثم حدد المولى عزوجل انه
الصفحه ٨٦ : داخل الأفران فى المصانع فى محركات القطارات والسيارات والماكينات وجميع
الآلات والأجهزة التى تدور بمشتقات
الصفحه ١٠١ : هامدة بواسطة هذه السيارات إلى أماكن حشرها فى حدائق الحيوان.
الصفحه ١٠٣ : إِلى
بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ)
٥٤ ـ البقرة
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ
الصفحه ١٠٥ : لسنة الله عزوجل في الزواج
ومن ثم فإن الذين سعوا إلى ذلك احدثوا تغيير لخلق الله عزوجل وهذا عمل من أعمال
الصفحه ١١٠ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٥) أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ