الصفحه ٤٣ : العظيم (الصافات)
ورد فى التفسير وهى التفسيرات الشائعة (١)
: المراد" ب" الصافات وما بعدها إلى قوله
الصفحه ٥٧ : غرقا والصافات صفا وذلك مما يجعلنا نتجه الى تفسيرها علي أنها شرط من
أشراط الساعة وأنها ستكون صناعة سوف
الصفحه ٦٠ : الرَّحِيمِ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ
بَنَيْناها وَزَيَّنَّاها وَما لَها مِنْ
الصفحه ٩٢ :
بمعني إذا وصل الناس إلي أن يكونوا أمة واحدة يحدث أن يجعل الرحمن لمن كفر به
لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج
الصفحه ١٦٢ : ثم
يوم القيامة يردون إلى اشد العذاب ، وأمثلة ذلك فى القرآن الكريم :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٩٦ : المولى عزوجل
ملك آل البيت فيملك المسلمين الدنيا بمشارقها ومغاربها وتملا الأرض عدلا وقسطا كما
ملئت ظلما
الصفحه ٢٣١ : البرزخية إلى يوم البعث قوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٢٣٤ : عليهم الذين أوتوا
العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث فهذا يوم البعث ولكنكم كنتم
لا
الصفحه ٢٤٢ : في أربعة أيام سواء للسائلين ثم
استوى إلى السماء وهى دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها فقالتا
الصفحه ١٤٧ :
عن اقتراب الحساب وهى مؤشر بان الساعة على الأبواب ، وعلى سبيل المثال : اذا كنت
فى حجره لها باب مفتوح
الصفحه ٣٤ : التفسيرات الشائعة : عن السائب بن يزيد أن رجلا قال لعمر رضى الله عنه
: إنى مررت برجل يسأل عن تفسير مشكل
الصفحه ١٦٦ : عن غيره من سائر النجوم ، والواو واو القسم ، ثم جاءت
الآيات التاليات لهذا القسم عن معراج النبي عليه
الصفحه ٢٤ : ، وهى سنابكها ،
وروى عن ابن عباس. وعنه أيضا : أورت بحوافرها غبارا. وهذا يخالف سائر ما روى عنه
فى قدح
الصفحه ١٢٢ : بالضلالة غاوي من الجن وهو قرين الكافر
وذلك نتيجة لأن الكافر أعرض عن ذكر الرحمن ، وبيانه كالآتي.
(بِسْمِ
الصفحه ٥٥ :
ولكن لم أجد فى التفسيرات أنهم تركوا
آيات وقالوا عنها أنها ستكون من أشراط الساعة ، بل شغلت الآيات