الصفحه ١٧٥ : الرَّحِيمِ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ
الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ
الصفحه ٢٢٧ :
المراد بهذه الآيات آخر زمان وليس زمن
النبي عليه أفضل الصلاة والسلام لسببين :
١ ـ عند ما خرج
الصفحه ٢٤٤ : بحفظ رب العالمين ، وكلما زاد المسلم إيمانا كلما انطبقت
عليه أحاديث النبي الحبيب ، وظهرت عليه الصفات
الصفحه ٣ : عبادك الصالحين المخلصين.
اما بعد :
مما دفعنى إلى كتابة هذا الكتيب موقف
حدث مع بعض الزملاء ، حين
الصفحه ١٦٤ :
والشهادة العليم الخبير الكبير المتعال لا اله الا هو.
وان الله عزوجل احكم القول والفصل بعد
ذكره لقصة موسى
الصفحه ١٦٢ :
لسان موسى عليهالسلام
:
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٩٦) قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي
الصفحه ٣٧ :
القرآن الكريم نفسه ،
فلا أجد مفر من القول عليهم" من كذب على النبى الحبيب متعمدا فليتبوّأ مقعده
من
الصفحه ١١٥ : (٢٧))
صدق الله العظيم النجم
وبعد هذا الهدى لو جاء رجل وقال أن
الصافات صفا هى الملائكة فقد كذب
الصفحه ١٢٧ : عزوجل الرحمن هو اسم من أسماء الله
الحسنى وذكر الله عزوجل اكبر رحمة للعالمين هو بعث نبيه الحبيب عليه أفضل
الصفحه ١٣٢ : الله عزوجل أنه نبي ودل الأثر انه
علم بني إسرائيل في زمن عصيب لهم التوراة ، ثم كفروا بعد ذلك وادعوا انه
الصفحه ١٧٤ : بعد مقتل يحيى عليهالسلام
وفعل نفس فعلة بختنصر ببني إسرائيل وقيل هو الملك الظالم جالوت المذكورة قصته
الصفحه ١٧٩ : الله الصالحين ، والذين شردوا بنى إسرائيل قبل بعث النبي الحبيب
ليسوا عباد الله الصالحين.
٢ ـ قول الله
الصفحه ١٩٧ : النبى عليه أفضل الصلاة والسلام ، ان بعث المهدى ـ عليهالسلام ـ يتمناه الأحياء
الأموات ويرجوه فى آخر
الصفحه ٢٠٤ : " انا مؤمنون" وذلك لان الإيمان الذى أقره المولى عزوجل
هو الأيمان بالله عزوجل وما أنزله على رسوله النبي
الصفحه ١٥٨ : فَإِنَّ لَكَ
فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ
وَانْظُرْ إِلى