الصفحه ١٢ : ما يذكر
الملائكة عليهمالسلام
يذكرهم بجمع المذكر السالم ، والأمثلة على ذلك من أقوال الله عزوجل
الصفحه ١٦ : من صدق هذا التأويل إلا أنه
آثار جدلا ولأن تأويل وضع عليه اسم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله
الصفحه ١٧١ : علىّ بن أبى
طالب كرم الله وجهه ، قال :
ستكون (١)
فتنة يحصّل الناس منها كما يحصّل الذهب فى المعدن
الصفحه ١٨٢ : عليه أفضل الصلاة والسلام ، ولم يستفتحوا
الحرب إلا بقول الله اكبر. لا اله الا الله.
أما قول الله عزوجل
الصفحه ١٦٧ : بعد ذكره انه رب
الشعرى اهلاكه لعادا الاولى ، وذلك ليكن إنذار من المولى عزوجل على لسان النذير
البشير
الصفحه ٧ :
وذلك وحديث على بن أبى طالب كرم الله
وجهه عن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام أنه قال :
"
اتانى
الصفحه ٣٨ : على شاكلة
النازعات غرقا ، وذلك مما يجعلنا نتجه إلى تفسيرها على أنها شرط من أشراط الساعة ،
وأنها صناعة
الصفحه ١٤ : القائل بهذا على بن أبى طالب كرم
الله وجهه.
ثانيهم
: ـ قول الله عزوجل فى سورة النازعات نفسها :
(بِسْمِ
الصفحه ١٣٦ :
يحسدون الناس على ما
اتهم الله عزوجل من فضله فإن الله عزوجل اتى آل إبراهيم الكتاب والحكمة واتاهم
الصفحه ١٠٧ : اله الا الله وان محمد رسول الله.
وعداء الصرب لمسلمين البوسنة والهرسك
وكوسوفو كان علي مر الأزمنة ومنذ
الصفحه ٢١٨ :
، وهذه إشارة عظيمة فى القرآن الكريم عن نزول المسيح عليه الصلاة والسلام مرة أخري
الى الحياة الدنيا
الصفحه ١٧٩ : أو مرة ويتدبروا ما علو بنى إسرائيل تتبيرا هم الذين ينظرون
عودتهم لبيت المقدس فيقتلوا الدجال وينطق لهم
الصفحه ١٦٩ :
الذي يطير بجناحيه
الذي هو أمم أمثالنا وظهور المعارج اللاتي يظهر عليها الناس وبوادر ظهور من قيل له
الصفحه ٩٧ : إلى المدينة ثم إلى مكة ثلاثة مرات في الفترة ما بين
انتهاء الحج وليلة عاشوراء ، وقد أعتبر هذا الأمر من
الصفحه ١٣٠ : انتشار علم الكتاب عن طريق
السمع علي الرغم من تواجد الإذاعات والتلفزيون وهما مذكورتين في القرآن الكريم