الصفحه ٨٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (١٣) هذِهِ
الصفحه ٢٠٢ : والمعاصرين فى
ظهور آية الدخان فى السماء انها من آخر الآيات ظهورا ، واستندوا الى حديث اورده
ابن كثير فى
الصفحه ١٤٠ : النجوم تخنس بالنهار وتظهر
بالليل ، وتكنس اى تستتر ، وقالوا الخنس البقر والكنس الظباء ، وقيل الخنس من
الصفحه ٨٦ : كان محبوس فى باطن الأرض ثم اخرجه ، فجعله غثاء اى سيل ،
وذلك يفيد سيولة ما يخرج من باطن الارض ، وأحوى
الصفحه ٢٤٢ : السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لنا وسخر لنا الأنعام فمنها نأكل
ومنها نركب وسخر لنا البحر لتجري فيه
الصفحه ٦٨ :
انذار الركاب بالتوجيه الى اماكن اقلاع الطائرة أو السفينة أو القطار لانه حان
موعد قيامها ، أو الانذار من
الصفحه ١٩٤ :
وَمِنَ
الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ
قُرُباتٍ
الصفحه ٢٢٩ : تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ ما
لَكُمْ مِنْ زَوالٍ (٤٤))
إبراهيم
(وَقالُوا ما هِيَ
إِلَّا
الصفحه ١٠٢ :
اى اشتعلت ، والمعنى استخرج ما له سيولة من البحار المسجورة" المحبوسة"
فى باطن الأرض وإشعاله ، والمسجور
الصفحه ١١٤ : وَيْلَتَنا ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ
صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا
الصفحه ١٠٣ :
الأنفس مع بعضها
البعض أمرا مثل الظلم او القتل او الخروج من الديار او الخداع او الشهوة او التربص
الصفحه ١٢١ :
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ ما
فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَما
الصفحه ٢٢٠ : ))
آل عمران
((٣٠) قُلْ لِعِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا
الصفحه ١٩ : يكون يوم زلزلة
الساعة ، والمعنى الأدق هو عند ما تصل هذه الصناعات إلى قمة التكنولوجيا ، ويقول
صناعها
الصفحه ١٠ : أنت رب العالمين.
من عبد الله الفقير اليه إلى الله عزوجل
الغنى لا إله إلا هو ، وإلى نبيه الحبيب عليه