الصفحه ١٣٥ :
به المولى عزوجل في
كتابه بأنهم اتبعوا ما تتلوا الشياطين علي ملك سليمان عليهالسلام وما كفر سليمان
الصفحه ١٥٠ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طسم (١) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ
باخِعٌ نَفْسَكَ
الصفحه ١٥١ : الله
نعيم بن حماد فى كتاب الفتن باب علامة اخرى عند خروج المهدى ، وهو حديث متداول بين
العلماء عند ما
الصفحه ١٥٢ : القرآن لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ، وان الله عزوجل لم
يفرط فى الكتاب من شىء ، من ثم فلا بد من
الصفحه ١٥٧ : مجهودات ذات بذل مالى وجهد للسفر لتتبع هذه الآثار فى الغرب
وأمريكا ، وهو رائد فى هذه الكتابات ، ومن ضمن
الصفحه ١٥٨ : الكريم لأن الله عزوجل لم يفرط فى الكتاب من شيء
فلا بد من أن هناك أمر من المولى عزوجل بحبس هذا اللعين فى
الصفحه ١٥٩ :
وهو أن الله عزوجل وعد موسى عليهالسلام بان ينزل عليه كتاب
فيه هدى ونور لبنى إسرائيل ، فاختار موسى
الصفحه ١٦١ : ووضع هذا فى كتابه ـ الخيوط
الخفيّة بين المسيخ الدجال واسرار مثلث برموده والاطباق الطائرة ـ وقال بعض
الصفحه ١٦٢ : الرَّحِيمِ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ
فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ
الصفحه ١٧٤ : ء ، ويتبعون الكتاب
والنور الذي
الصفحه ١٧٧ : صراط مستقيم لا عوج فيه وفي ظل دلالات آيات الكتاب
المنير" القرآن الكريم".
ففي بدء المولى عزوجل السورة
الصفحه ١٧٨ :
الحبيب ودمغ الحجة علي بني إسرائيل انه قد بعث فيهم موسى عليه بالكتاب فبدلوه
وحرفوا الكلام عن موضعه
الصفحه ١٨٣ : مرادهم فسيهلك عادا الآخرة قوتهم الكبرى ويظهر ملك آل البيت
فى وعد الآخرة الذى كتبه فى كتابه وسنة نبيه
الصفحه ١٨٥ : بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ (٨) ثانِيَ
عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُ فِي
الصفحه ١٨٧ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ
الْكِتابَ