الصفحه ٥٦ :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ١١٨ : " الرحمن" من أولها إلى أخرها فسكتوا فقال :
" لقد قرأتها علي الجن ليلة الجن
فكانوا احسن مردودا منكم كنت
الصفحه ١٢٢ : بالضلالة غاوي من الجن وهو قرين الكافر
وذلك نتيجة لأن الكافر أعرض عن ذكر الرحمن ، وبيانه كالآتي.
(بِسْمِ
الصفحه ١٤٣ :
الفصل التاسع
ذكر عند ظهور اشراط
الساعة التى
ذكرها الله عزوجل في
القرآن للناس
علانية لا
الصفحه ٢٣٦ : جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ (١٥))
المائدة
(طس تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ
الصفحه ٧٥ :
يخرجون منه فلا
يعودون اليه ، وقيل البيت المعمور هو الكعبة ، البيت الحرام الذى هو معمور من
الناس
الصفحه ١٧٦ : الحبيب وليكن وعد الآخرة ، وظهر معهم هدفهم
الذي هو مكتوب في القرآن الكريم ("أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ
مِنَ
الصفحه ٢٣٨ :
* فهل علمتم كيف جاء ذكرها بالقرآن أنها
صناعات يتمكن الإنسان من صناعتها فهل علمتم كيف جاء ذكرها
الصفحه ٧٠ : يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (٨٢))
سورة
الصفحه ١١٢ : :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ
مَهْجُوراً (٣٠
الصفحه ١٥٨ : هذه الجزيرة لحكمه من
الله عزوجل ، وهذا الأمر حقا موجود بالقرآن الكريم وجاء بسورة طه في قول الله
العظيم
الصفحه ٢٨ : لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ
رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلكِنَّ
الصفحه ٢٩ : للجماء من القرناء ثم يقول الله لها : كونى ترابا.
("
ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ") أى القرآن
الصفحه ١٤٨ : المولى عزوجل بان هذا القرآن
فيه ذكرنا ، وانه لحق ذكرنا نحن المسلمين وما تواجد معنا من الكفار بما انزل على
الصفحه ١٦٣ : وكل حرف له دلالة ، وقد ذكرت هذه الفتنة فى آيات
كثيرة من القرآن ، تلك الفتنة التى وقع فيها بنى اسرائيل