الصفحه ١٦٩ :
الذي يطير بجناحيه
الذي هو أمم أمثالنا وظهور المعارج اللاتي يظهر عليها الناس وبوادر ظهور من قيل له
الصفحه ٢٠٩ :
ولقد جاء مراد الله عزوجل من آية زلزلة
الساعة جليا فى نفس سورة الحج فى آيات مفصلات سيتم ذكرهن إن
الصفحه ٦٥ :
(والمرسلات عرفا) :
المرسلات تفيد بأشياء مرسلة من مكان الى
آخر ، وعرفا تعنى تتابع وتوالى إرسالها
الصفحه ١٣٤ :
أخرجه جماعة من الحفاظ في كتبهم ، منهم
أبو القاسم الطبراني ، وأبو نعيم الاصبهاني ، وعبد الرحمن بن أبى
الصفحه ١٦٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ هذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى (٥٦) أَزِفَتِ
الْآزِفَةُ
الصفحه ١٦ :
(وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً)(١)
النزع هو الشد ، والغرق هو جسم يغرق فى
الماء ، ونزع الدلو من البئر
الصفحه ٤٦ :
كشرط من أشراط الساعة لتزيد المؤمنين
إيمانا على إيمانهم بفضل الله عزوجل :
(وَالصَّافَّاتِ
صَفًّا
الصفحه ٤٧ :
فالأجسام المتناهية
فى الصغر المنتشرة فى جو السماء بطريقة الصفوف المنتظمة ولكل مجموعة منها متحدة
الصفحه ١٠٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
أَزْواجاً
الصفحه ١٧١ :
سلطانهم
حتى تضيق الأرض عنهم ..." وسقوط
الطارق يجعل الإنسان الذي قال إن عنده قوة من الصواريخ تفتته
الصفحه ٢٣٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ
الصفحه ٢١ :
صنعوا النازعات
واخوتها هم دول الغرب وأمريكا وغيرهم من البلاد الغير مسلمة ، وذلك بقوله الكريم
الصفحه ٦٤ : ء هذا الحديث النبوي الشريف مبينا للذكر : حيث قال
النبي عليه أفضل الصلاة والسلام :
"
إنها أمارة من
الصفحه ٢١٦ : تفصيلا :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَلَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ
الصفحه ٣٩ : كجمع أنهن ذاريات أي
طائرات في السماء أو مندفعات في السماء ، وذروا تفيد شدة اندفاعها في السماء.
من ثم