الصفحه ٢١٩ :
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً
قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا
الصفحه ٢٣٢ : لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا
الصفحه ٢٣٥ : الحج سبحان الله العظيم
في كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، أسال الله العظيم
الصفحه ١٨ : منها فى السرعة ، وهذا ينطبق على الصواريخ والطروبيدات ، وحرف الفاء
فى السابقات يفيد ترتيب وتعقيب التركيب
الصفحه ٨٣ : بها فروج اى ثقوب (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ
الصفحه ١٠٢ :
اى اشتعلت ، والمعنى استخرج ما له سيولة من البحار المسجورة" المحبوسة"
فى باطن الأرض وإشعاله ، والمسجور
الصفحه ١٠٤ :
وَأَنْفُسَكُمْ (٦١))
صدق الله العظيم آل عمران
٢ ـ جمع نفس بنفوس :
او مضاف اليها الضمير مثل ـ نفوسكم لقد جمع
الصفحه ١٤٠ : النجوم تخنس بالنهار وتظهر
بالليل ، وتكنس اى تستتر ، وقالوا الخنس البقر والكنس الظباء ، وقيل الخنس من
الصفحه ٢٠٢ : والمعاصرين فى
ظهور آية الدخان فى السماء انها من آخر الآيات ظهورا ، واستندوا الى حديث اورده
ابن كثير فى
الصفحه ٢٢٠ : ))
آل عمران
((٣٠) قُلْ لِعِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا
الصفحه ٢٢٢ : الناس اتقوا ربكم" الى قوله" ولكن عذاب الله
شديد" قال : هذا فى الدنيا من آيات الساعة واخرج ابن شيبة وابن
الصفحه ٤٣ : العظيم (الصافات)
ورد فى التفسير وهى التفسيرات الشائعة (١)
: المراد" ب" الصافات وما بعدها إلى قوله
الصفحه ١٨٢ : عليه أفضل الصلاة والسلام ، ولم يستفتحوا
الحرب إلا بقول الله اكبر. لا اله الا الله.
أما قول الله عزوجل
الصفحه ١٩ : يكون يوم زلزلة
الساعة ، والمعنى الأدق هو عند ما تصل هذه الصناعات إلى قمة التكنولوجيا ، ويقول
صناعها
الصفحه ١١٤ : "
والسلام ("يا رَبِّ إِنَّ
قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً") ـ الفرقان ـ يدعونا إلى التدبر فى