الصفحه ١٩١ : بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ
كانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكُمْ
الصفحه ٦ : يكشفه أى علم آخر من علوم القرآن ، وفتحت الطريقة آيات
اخرى لذكره عليهالسلام
، كما ان الطريقة فتحت العلم
الصفحه ٤٤ : ، وأن الله عزوجل أعلم بأن هناك تأويلات ستؤولها إلى الملائكة ، فجاء فصل
آخر من المولى عزوجل فى أواخر سورة
الصفحه ١٠٣ :
الأنفس مع بعضها
البعض أمرا مثل الظلم او القتل او الخروج من الديار او الخداع او الشهوة او التربص
الصفحه ١١٠ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٥) أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ
الصفحه ٢٠٥ : يكتمل ويكون على ابواب الساعة وهو ظهور"
النازعات غرقا واخوتها" حتى وصولها الى قمة التكنولوجيا.
من ثم
الصفحه ٢٠٦ : أجد إشارة إلي غيره ، إذ أن الآيات دالة دلالات
قطعية أن الناس الذي سوف يظهر عليهم الدخان على شيء من
الصفحه ٢١١ : إلى خروج
الشمس من المغرب ، وظهور دابة الأرض التي تكلم الناس ، فهاتان الآيتان حين ظهورهما
في آخر أحداث
الصفحه ٥١ :
أواخر سورة الصافات وذلك للتحذير منهم ، وذلك لأنه سبحانه وتعالى هو الأعلم أن
الصافات ستؤول إلى الملائكة
الصفحه ٧٣ :
ومتى يصل الإنسان الى
اكتشافها ، ومن ستكون له هذه المحدثان فتنه ، ومن ستزيده إيمانا ، وهذا ليقضى
الصفحه ٨٤ : العلم بالإنسان وكثرت
المصانع التي لها نفايات من غازات ، وعمليات التجارب النووية والهيدر وجينية
وغيرهم
الصفحه ٨٨ : بواسطة مشتقات البترول" البحر المسجور" من تحطيم الجبال وتسيرها
عن أماكنها.
وعذاب الله عزوجل فى الدنيا
الصفحه ٨٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (١٣) هذِهِ
الصفحه ١٦٧ :
إلى الله عزوجل ويوفيه
حسابه ، وهو الذى اضحك وأبكى ، وهو الذى أمات وأحيا ، وهو الذي خلق الزوجين
الصفحه ١٩٢ :
مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ