الصفحه ٢١ : أَرى ما لا تَرَوْنَ) وهو قول أبي جعفر وأبي عبد الله ع وقيل إنه رأى جبرئيل
بين يدي النبي ع وقال أبو علي
الصفحه ٢٥١ : ) النبوة لا تكون في خاتم ولا يسلبها الجني من النبي وإن
الله تعالى لا يمكن الجني من التمثل بصورة النبي وليس
الصفحه ٣١ : على القتيل إلا بعد الأخذ
بثأره وبمعنى الإخلال عن الاختلال بعده.
بكت دارهم من
أجلهم فتهلكت
الصفحه ٥٨ :
يَكُنْ حَتَّى يُقَالَ مَتَى كَانَ رَبِّي قَبْلَ الْقَبْلِ بِلَا قَبْلٍ
وَيَكُونُ بَعْدَ الْبَعْدِ بِلَا
الصفحه ١٦٣ : علينا المحنة في التكليف فيقضي ذلك بنا إلى زيغ
قلوبنا بعد الهداية (لا تُزِغْ قُلُوبَنا) عن ثوابك ورحمتك
الصفحه ٦٣ :
بالذكر بعد ذكره الخلق دل على أن الأمر ليس بمخلوق باطل لقوله (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ
الصفحه ٤٧ : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) مِنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَصِيِّ مُحَمَّدٍ
النَّبِيِّ إِلَى
الصفحه ٥٩ : الحقيقة وقد صح
بإجماع الطائفة المحقة والأخبار المتواترة أنهم بعد وفاتهم في الجنان وقال الله
تعالى (وَلا
الصفحه ٦٩ : وإشرافه أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ ع قُرْبُهُ قُدْرَةٌ وَبُعْدُهُ عَظَمَةٌ وَنُزُولُهُ إِلَى
الشَّيْ
الصفحه ١٠١ : (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) يعني جبريل إلى النبي ع (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) لم يكن فيما رأى شبهة
الصفحه ١٥١ : )وَرُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ع كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ
عَلَى الْفِطْرَةِ فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ
الصفحه ١٦٧ : في أن نصيحة النبي ع لا تنفع من أراد الله إغواءه ولكن
ليس فيها أنه يريد إغواءهم أو لا يريد وهو محل
الصفحه ١٨٣ : الضلالة في الحال فتوعدهم بأنهم متى لم يؤمنوا بالنبي ع ازدادوا
بذلك ضلالا إلى ضلالتهم وإما أن يسألهم أن
الصفحه ٢٠٧ : يبين أن تفضيل محمد ع كتفضيل من مضى من الأنبياء
بعضهم على بعض والثالث أن الفضيلة قد تكون بعد أدا
الصفحه ٢٢٣ : بَعْدِي قالُوا
نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ ـ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ) وإسماعيل كان عمه وَقَالَ