الصفحه ٦٠ : والتنزيل إنزال شيء بعد شيء وهو
من صفات المحدث (إِنَّا جَعَلْناهُ
قُرْآناً) (وَلكِنْ جَعَلْناهُ
نُوراً
الصفحه ٩٨ : المقابلة
فصار الجبل دكا وجب أن يستقر له مكان في العرش وغيره بل يصير دكا وإن أراد ظهر
لكان لا يصح لأنه تعلق
الصفحه ١٠٣ : التدبير كقول القائل فلان الخليفة في الشرق
والغرب لأن المعنى في ذلك أنه المدبر فيهما ويجوز أن يكون خبرا بعد
الصفحه ١٠٤ : وَاحِدٌ لِأَنَّكَ لَمْ تَدَّعِ الثَّانِيَ إِلَّا بَعْدَ
إِثْبَاتِكَ الْوَاحِدَ فَالْوَاحِدُ مُجْمَعٌ
الصفحه ١٢٠ : وَيَرْفَعُ بَعْدَ ذَلِكَ حَيْثُ شَاءَ فَلَمَّا
سَمِعْتُ هَذَا نَبُلَ فِي عَيْنِي وَعَظُمَ فِي قَلْبِي
الصفحه ١٣٩ : الله لقوله (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ) وقوله (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) والمعنى
الصفحه ١٤٢ : الشاتم
ما قد حتما
لكان فيه
طائعا قد علما
وكان من عذبه
قد ظلما
قوله
الصفحه ٥٧ : إِنَّ لَهُمْ
مَعَاداً وَثَوَاباً وَعِقَاباً وَيَدِينُونَ أَنَّ لِلسَّمَاءِ إِلَهاً
وَأَنَّهَا عُمْرَانٌ
الصفحه ٢٢٦ : بعد الذرية في قوله (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا) لأن من للتبعيض من حيث إن الله تعالى كان أعلمه أن في
ذريتهما
الصفحه ٢٢٩ :
إلى ورثته بعد موته بحكم الله وحمل ذلك على العلم والنبوة خلاف الظاهر على
أن العلم والنبوة لا
الصفحه ٢٣٦ :
قَدْحاً) وأخذ وابل حجرا عداء فحلف سويد بن حنظلة أنه أخي فخلوا
عنه فذكر ذلك للنبي ع فقال صدقت والمسلم أخو
الصفحه ٨ :
الكتابة فأما إنشاء الخلق حالا بعد حال دل على أنه عالم مختار.
قوله سبحانه :
(وَإِذْ أَخَذَ
الصفحه ٢٠٢ : تقدم من غير
زيادة ولا نقصان جَابِرٌ عَنِ النَّبِيِّ ع قَالَ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
قَوْمٌ
الصفحه ٢٠٦ : أنزل
الله إلى أمة النبي ع القرآن كما قال (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) وإن كان المنزل على النبي ع لكن لما
الصفحه ٩ :
واحد بل يكون معناه أخذ ميثاق أمم النبيين بتصديق نبيها والعمل بما جاءهم
به ويقال أخذ العهد بما نصب