الصفحه ٧٩ :
مَبْسُوطَتانِ) وقيل إنهم قالوا على سبيل الاستهزاء إن إله محمد أرسل
يديه إلى عنقه إذ لم يوسع عليه وعلى أصحابه فرد
الصفحه ٩٧ :
بِما
فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا) إضافة ذلك إلى السفهاء يدل على أنه كان بسببهم وأنهم
سألوه ما لا
الصفحه ١١٠ : يؤمن أكثرهم إلا وأشرك في توحيده
وعدله
فصل
قد استدلت
المعتزلة على أن الطاعات من الإيمان بآيات منها
الصفحه ١١١ : بظاهرها أن النار المتلظية
الموصوفة في الآية لا يصلاها إلا من كذب وتولى فليدلوا بعد ذلك على أنه لا نار لله
الصفحه ١١٣ :
وصفته (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) بإقامتهم على كفرهم.
ومنها قوله
سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٤٨ :
قوله سبحانه :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ) يدل على
الصفحه ١٦٩ :
والمرأة إلى الرجل وقال قوم التقييض المماثلة والمقايضة فالمعنى على هذا
أنا نضم إلى كل كافر قرينا
الصفحه ١٧٠ : بِأَيْدِيهِمْ) استدل أبو علي بهذه الآية أنه متى كان في معلوم الله
أنه لو آتاهم الآيات التي طلبوها لآمنوا عندها
الصفحه ١٨٣ : يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ١٨٤ : فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها
تَدْمِيراً) الإهلاك على سبيل الامتحان أو الاستحقاق حسن وإنما
الصفحه ١٩٣ : اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ)
دَخَلَ يَزِيدُ
بْنُ مُعَاوِيَةَ الشَّامِيُّ عَلَى الرِّضَا
الصفحه ١٩٤ : إليه تعالى فبين أنه لو كان كما قالوا لكان ظلاما وإنه
ليس بظالم وسئل متكلم لم ورد على وزن فعال الذي صيغ
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٢١١ :
الاستفهام على وجه التوبيخ للمنافقين عند إظهار فضيحتهم وهتك أستارهم على
رءوس الأشهاد وقال الحسن
الصفحه ٢١٤ : أنه حرم الثواب المستحق بفعل الذنب.
قوله سبحانه :
(فَتابَ عَلَيْهِ) أي قبل توبته وضمن الثواب لأن