الصفحه ٤٦ : أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا). الصَّادِقُ ع مَنْ أَخَذَ دِينَهُ مِنْ أَفْوَاهِ
الرِّجَالِ أَزَالَتْهُ
الصفحه ١١٤ :
من طريق الاكتساب والاستدلال فالأدلة باطلة والمعجزات عبث والهداية فاسدة
لأن من جبر على معرفة الحق
الصفحه ١٤٧ :
قوله سبحانه :
(إِنَّكَ لَنْ
تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً) لم يرد نفي القدرة وإنما أراد ثقله عليه
الصفحه ١٤٩ :
قوله سبحانه :
(مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) يدل على أن الاستطاعة قبل الفعل لأن الله تعالى
الصفحه ١٥٧ : مشاهدتها وإذا صرفهم
عنها فقد صرفها عنهم وإن بعض الجهال في زمانه ع اعتقدوا جواز المعجزات على يد
الكفار
الصفحه ١٦٧ :
لا يقع إن كان الله يريد غوايتهم ووقوع الإرادة لذلك وجواز وقوعها لا دلالة
عليه في الظاهر ولا خلاف
الصفحه ١٨٧ : إلا وقد عرف ما كان
عليه من هدى أو ضلال.
قوله سبحانه :
(سَيَصْلى ناراً ذاتَ
لَهَبٍ) لما سمع أبو لهب
الصفحه ١٩١ : هذه الأصنام التي تفعلون فيها التخطيط والتصوير لم يكن
للكلام معنى على أن إضافة العمل إليهم بقوله
الصفحه ٢٣٨ : على نفسه لا سيما بالحرف الذي يقتضي
التراخي ثم إن الاستغفار هو التوبة الجواب اجعلوا المغفرة أولا في
الصفحه ٢٤٥ : وأحدث إنما هو على سؤال تفاصيل ما خفي عليه من النوع الذي هو بصدده لئلا يتولد
فيه شبهة.
قوله سبحانه
الصفحه ١٥ :
الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ) أدخل من للتبعيض فدل على أن جميعهم لم يكونوا أنبياء
كما أنه لما قال
الصفحه ٢٥ :
التقديس عما لا يجوز عليه في صفاته ولم يزل الله مقدسا منزها قبل خلقه فمن
كان من العقلاء عارفا به
الصفحه ٤٧ : إن البعرة تدل على البعير
والروثة تدل على الحمير وآثار القدم تدل على المسير فهيكل علوي بهذه اللطافة
الصفحه ٥٢ : حادث من الإنسان العالم به وكذلك كل شيء يمكن أن يعلم
متغايرا فالله تعالى عالم به على تلك الوجوه وإن خفي
الصفحه ٧٠ :
وَمَنْ زَعَمَ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ فَقَدْ جَعَلَهُ مَحْمُولاً مَنْصُوراً
(الآبي) منزه عن شبه