الصفحه ٨٦ : :
(وَلكِنَّ اللهَ
يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) وقوله (هذا عَطاؤُنا
فَامْنُنْ) وقال الطوسي إنما يقبح
الصفحه ٩٢ : يَنْصُرْكُمُ
اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ) أي بالمئونة التي توجب الغلبة لأن الله تعالى يقدر على
إعطائهم ما يغلبون
الصفحه ٩٥ : الحجاز على الندى
إلى مالك ركن
المعارف ناظرة
والمهلة
الصفحه ١١٢ : المجازاة عمن ليس بكفور لاقتضى أن يكون
المؤمن غير مجاز بإيمانه وطاعته ويمكن أن يحمل الجزاء على الاصطلاح في
الصفحه ١١٧ : ما لا يقدرون عليه فقال (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ) وإنه صرف أكثر خلقه عن الإيمان ثم قال (فَأَنَّى
الصفحه ١٣٠ :
وقال قتادة معناه لزم الإيمان إلى أن يموت كأنه قال ثم استمر على الاستقامة
وإنما قيل ذلك لئلا يتكل
الصفحه ١٤٤ : إلا أن تقول إن شاء الله لأن من
عادتهم إضمار القول في مثل هذا الموضع والموجود منه دلالة على المفقود
الصفحه ١٥٦ : من العدل والحكمة.
قوله سبحانه :
(وَلا يَرْضى
لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) فيه دلالة على أن الكفر ليس من
الصفحه ١٧٦ : ) وأمثالهما لا يدل على مذهبهم أن الله تعالى إنما يضلهم
بقدرة موجبة للضلال وأنه لا يقع إضلالهم بمثل ما تعلق به
الصفحه ١٧٩ :
سُعِدُوا) الآية أبى ذو الكلاع الحميري قتال علي ع فوضع عمرو بن
العاص أن السعيد من سعد في بطن أمه والشقي من
الصفحه ١٨٩ : سبحانه :
(فَلِمَ تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) ما لام هؤلاء على
الصفحه ٢١٥ :
وقوله (خَلَقْناكُمْ) لم يرد به الإيجاد والإحداث وإن كان الخطاب به لبني آدم
وإنما أراد تعالى التقدير وعلى
الصفحه ٥٥ : ) الآية قال قطرب إنما يكون ذلك للتأكيد على العباد
والتخويف لهم في حفظ أعمالهم عليهم لأن ما لا ثواب فيه ولا
الصفحه ٧٢ : يجوز على الله
تعالى.
قوله سبحانه :
(لَهُ ما بَيْنَ
أَيْدِينا وَما خَلْفَنا وَما بَيْنَ ذلِكَ) أي
الصفحه ٩٦ : الدُّنْيَا.
فصل
قوله تعالى (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ) ليس في مسألة الشيء دلالة على صحة وقوعه ولا