الصفحه ١٧٨ : علي في
الفراش بنفسه
وبات ربيط
الجأش ما كان يذعر
فكان مكان
المكر حيدرة الرضى
الصفحه ٢١٣ : وأما عداوة آدم
والمؤمنين من ذريته لإبليس فهي واجبة لما يجب على المؤمنين من معاداة الكفار
المارقين عن
الصفحه ٢٢٥ : ) وقد ذكر قبل الآية كلاما ومخاطبة وقال أبو علي جادلهم
بأي شيء استحقوا عذاب الاستيصال.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٣١ : بالثمن البخس وقولهم أكله الذئب وإدخالهم الغم على أبيهم.
قوله سبحانه :
(وَأَخافُ أَنْ
يَأْكُلَهُ
الصفحه ٢٤٠ : فَعَلْتُها
إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي الذاهبين عن أن الوكزة تأتي على النفس أو أن
المدافعة تقضي إلى
الصفحه ٢٤٨ : ء
وهذا بعيد من الثواب لأن صاحب الصغيرة لا خوف عليه أيضا لوقوعها مكفرة والاستثناء
وقع من المرسلين الذين لا
الصفحه ٢٥٩ : يقدر عليها غيره ويجوز
أن يكون كفهم بالقهر كما منع من أراد قتل نبينا ع وقيل لأنه ألقي شبهة على غيره
حتى
الصفحه ١٠ :
ورد بالمنع من ذلك.
قوله سبحانه :
(وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ) لما كان الجمع على تشاكل وجمعت
الصفحه ٢٣ : وليس في العقل ما يمنع منه وقال
الجبائي لا يجوز ذلك لأن الشيطان خلق ضعيف لم يقدره الله على كيد البشر
الصفحه ٢٤ : أن
يكون قوله (اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا
بِبَعْضٍ) مقصورا على الإنس.
قوله سبحانه :
(قُلْ أُوحِيَ
الصفحه ٣١ : على القتيل إلا بعد الأخذ
بثأره وبمعنى الإخلال عن الاختلال بعده.
بكت دارهم من
أجلهم فتهلكت
الصفحه ٥٦ : سببا للمسبب نحو أوجعته بالضرب أو علة للمعلول نحو اسود بالسواد أو
مجازا فيكون عبارة عن الفاعل نحو كان
الصفحه ٦١ :
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ). وَكَتَبَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّقِيُّ ع إِلَى
بَعْضِ شِيعَتِهِ
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه :
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ) في الآية دلالة على من قال لا
الصفحه ٧٦ : في نفس
الجبل وبنفس البصرة قَالَ الرِّضَا ع عَلَى مَا خَوَّفَهُمُ اللهُ بِهِ.
قوله سبحانه