الصفحه ٤٩ : لِخَلْقِهِ بِخَلْقِهِ. ويقال القادر بالحق على الإطلاق من
أوجد الأضداد في الأخلاق الصاحب الصنع لا بد له من
الصفحه ١٤ : :
(عَلَيْها مَلائِكَةٌ
غِلاظٌ شِدادٌ) معناه غلاظ في الأخلاق شداد في القوى وإن كانوا رقاق
الأجسام لأن الظاهر من
الصفحه ١٠٣ : رَبُّنَا عَنْ ذَلِكَ وَأَمَّا الْوَجْهَانِ اللَّذَانِ
يَثْبُتَانِ فِيهِ فَقَوْلُ الْقَائِلِ هُوَ وَاحِدٌ
الصفحه ٤٤ :
قوله سبحانه :
(أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها) فيها دلالة
الصفحه ٦٣ : الَّذِي
أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) الظاهر أنه أنزل الجميع فيه وقد أنزله في عدة أوقات
فالجواب أنه أنزله
الصفحه ٥ : أَنْ تَزُولا) معناه لا تزول عن مركزها الذي تدور عليه ولو لا إمساكه
لهوت لما فيها من الاعتمادات سفلا
الصفحه ٤١ :
فصل
قوله تعالى (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) قال أبو جعفر بن بابويه اللوح والقلم ملكان والملائكة
لا
الصفحه ٢٣٧ : مَسَّنِيَ الضُّرُّ) هو الضر الذي قد يكون محنة وليس بمنكر أن يكون أمراض
أيوب ع ومحنة في جسمه وأهله وماله بلغت
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ
الصفحه ١٧١ :
به عليهم أو يعني به يوم القيامة كقوله في فرعون (فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ) وقول النبي ع في إمرئ
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٢٥١ : قرابته وحقيقة ذلك في الأعيان وإذا قيل ذلك في العلم كان
مجازا والخبر خبر واحد لا يجوز أن يخص به عموم
الصفحه ٣٨ : اللهِ وَرَسُولِهِ.
قوله سبحانه :
(لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا) قال المفسرون يعني الرؤيا
الصفحه ٥٥ : الَّذِينَ صَدَقُوا) أي في إيمانهم (وَلَيَعْلَمَنَّ
الْكاذِبِينَ) فيه إنما قال فليعلمن مع أنه الاستقبال والله
الصفحه ٧٦ : وقالب فيه الحياة (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) قال الخليل في كتابه نفس كل شيء عينه وذاته والغيب لا