الصفحه ٣٣٧ :
وهكذا قوله
تعالى : (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها
الصفحه ٤٤٣ :
وثالثها : كيف
يجوز خرق ثخن السماء إذا نفذوا. وإذا لم ينفذون فكيف يستمعون إلى أسرار السماء من
ذلك
الصفحه ٥٨٨ :
الملك
٣ ـ ٥ : (الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا ... وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا
الصفحه ٥٥ :
ملاك الربّ من السماء.
١٢ ـ فقال : لا
تمدّ يدك إلى الغلام ولا تفعل به شيئا ، لأنّي الآن علمت أنّك خائف
الصفحه ٢٥٨ : ... ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ ... فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي
يَوْمَيْنِ
الصفحه ٣٢٣ : خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ). (١)
وقال سبحانه : (وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّما
الصفحه ٣٢٤ : والبندقيات ، ولا
الحرس الذين ملئوا السماء بالجنود المتصاكّة في القلاع. ولا رصدها بالكمين لها على
غرار ميادين
الصفحه ٣٢٦ :
فِي السَّماءِ بُرُوجاً). (٢) وإلى الثاني قوله : (وَجَعَلْنا لَكُمْ
فِيها مَعايِشَ). (٣) وكلّ من خالف
الصفحه ٣٣٥ : السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ). (٦)
(وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ). (٧) أي تقدير أرزاقكم وكلما
الصفحه ٣٣٦ :
٣ ـ (وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ)(١)
ما ذا يعنى
بذات الحبك؟
الحبك : جمع
الحبيكة بمعنى الطريقة
الصفحه ٣٤١ :
للابتداء والآخرة للتبعيض. (١) فالمعنى على الأوّل : وننزّل من السماء شيئا من الجبال
الكائنة من البرد. وعلى
الصفحه ٣٤٣ :
٣ ـ الكواكب
السبع السيّارة ، كلّ كوكبة ـ ومنها أرضنا ـ أرض ، والغلاف الهوائي المحيط بها
سما
الصفحه ٤١٣ :
بأنّ له حاجة
في السماء
استعار الصعود
لعلوّ القدر والارتقاء في مدارج الكمال ، ثمّ بنى عليه ما
الصفحه ٥٨٦ : )................................................... ٤٠٧
٢٩ : (وَفِي السَّمَاء
رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ)....................................... ٣٣٥
الصفحه ٦٠٤ : )............................................... ٣٣٤
٣ ـ (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ
الْحُبُكِ)............................................. ٣٣٦