الصفحه ٢٨٤ :
جعفر الطوسي : ما ذكروه سببا لنزول الآيات إنّما هو قول لفيف من المفسّرين وأهل
الحشو في الحديث ، وهو فاسد
الصفحه ٢٨٩ : .
* * *
على أنّ هذه
الآثار إنّما نقلت نقلا بالإرسال ، وعلى فرض الإسناد وصحة السند فهى أخبار آحاد لا
يثبت به
الصفحه ٣٤٤ : عليهمالسلام. زعموا صحّة أسانيدها. (٤)
وهكذا رووا
روايات هي أشبه بروايات إسرائيلية ، وفيها الغثّ والسمين
الصفحه ٤٥٥ :
الحكاية لم تصحّ ولو صحّ إسنادها إلى ذلك الأعرابي فقد يكون اختلق ذلك أو أصابه
نوع من الهوس والخبال ... وعلى
الصفحه ٥٣٤ : ورجع ...
قال : وهذه
الأخبار كلّها بعيدة عن الصحّة ، عريقة في الوهم والغلط ، وأشبه بأحاديث القصص
الصفحه ٥٥ :
وإنّما صحّ إطلاق الأب عليه لوجود عناوين تسوغ اللغة مثل هذا الإطلاق ،
كالجدّ للأمّ والعمّ ، وزوج
الصفحه ٧٥ :
بهم وينقضّ عليهم. ويجوز أنّ ذلك كان في أثر زلزال تزعزع له الجبل ... وإذا
صحّ هذا التأويل لا يكون
الصفحه ٨٦ : فإلى الآن ،
دليلا على صحّة الانتساب.
وعلى أيّ حال
فلا غرو أن يأتي القرآن بحديث لم يأت مثله في كتب
الصفحه ٨٩ : منقطعة السند ، ولا توجد
نسخة إنجيل بخطّ تلميذ من تلاميذ ذلك المؤلّف ولا ما يضمن شبهة صحّة فيها. (١)
من
الصفحه ٢٠٣ : عن صحّة إدراكها بسبب تلك التمويهات. وقيل
: إنّهم أتوا بالحبال والعصيّ ولطّخوا تلك الحبال بالزئبق
الصفحه ٢٠٤ : عبارة عن هذه الحيلة الصناعية ، إذا صحّ الخبر. ويحتمل أن يكون بحيلة اخرى
كإطلاق أبخرة أثّرت في الأعين
الصفحه ٢٠٥ :
والتنزيه من متكلّمي المسلمين (الإماميّة والمعتزلة) أنكروا صحّة ذلك ، بل جواز
الاعتقاد به قد يؤدّي إلى الشرك
الصفحه ٢٥٨ : ألف سنة حسب
مواقفها الخمسين.
وبذلك صحّ
المأثور عن ابن عباس : أنّهما يومان من أيام الله. أي برهتان من
الصفحه ٢٩٥ : علّة تامّة. ومن ثمّ صحّ
الاستثناء حسب مشيئة الربّ إذا تحقّقت أسبابه في حين.
هذا فضلا عن
أنّ مخالفة
الصفحه ٤٠٠ : : كيف صحّ مجيء خاضعين خبرا عن الأعناق؟ قلت : أصل الكلام فظلّوا لها
خاضعين ، فاقحمت الأعناق لبيان موضع