الصفحه ١٢٠ : ء. وحين تركت لهم ولأهوائهم في الجاهليات القديمة والجاهليات
الحديثة هدّدت البشرية تهديدا خطيرا في وجودها
الصفحه ١٢٥ :
عبّاس أنّه لمّا نزلت الآية ثقلت على نفوس جاهلة ، فجعلوا يتخافتون فيما بينهم أن
اسكتوا عن هذا الحديث
الصفحه ١٢٩ : الواردة. فليس
هناك تفضيل وإنّما هو تدبير إله حكيم.
والمزعومة في
حديث المواريث جرت هنا أيضا وهي كاختها
الصفحه ١٣٧ :
النبيّ إلى علي عليهماالسلام ومن جملتها ما جاء بشأن النساء : «ولا تولّى القضاء». (٣)
وفي حديث عن
الإمام
الصفحه ١٤٣ : ولا لوليّ الأمر إطلاقا!؟
وإليك بعض
الكلام حول هذه المسألة الخطيرة الشأن :
جاء في الحديث
النبويّ
الصفحه ١٤٤ : بينهما قال : قد قبلت قضاء رسول الله. قال ابن عبّاس : وكان أوّل خلع وقع
في الإسلام. (١)
وظاهر الحديث
الصفحه ١٥٥ : جانبها. قال : «ملعون
ملعون من يضيّع من يعول». (٤)
وفي حديث آخر :
«كفى بالمرء هلاكا أن يضيّع من يعول
الصفحه ١٥٦ : .
وفي حديث
الحولاء جاءت إلى النبي صلىاللهعليهوآله تسأله عن حقّ الرجل على المرأة ، وعن حقّ المرأة على
الصفحه ١٥٧ :
عليهنّ وطيّبوا قلوبهنّ ، حتّى يقفن معكم ، ولا تكرهوهنّ ولا تسخطوا بهنّ ـ كما
مرّ في الحديث النبوي
الصفحه ١٦٢ : حديث عبد
الله بن جعفر عن الصادق عليهالسلام وقد سئل عن الزينة الظاهرة ، قال : الوجه والكفّان
الصفحه ١٧٢ : الأعلى للإيمان ـ قد طبّق فيها حديثه الذي معناه : لا
يكمل إيمان المرء حتّى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه. وقد
الصفحه ١٧٧ : .
(٤) بحار الأنوار ، ج ١٠ ، ص ٢٨٦ ؛ ومسائل على بن جعفر ، ص ١٨٨ ، برقم ٣٧٩
؛ ووسائل الشيعة ، الحديث ٧ ، من
الصفحه ١٧٨ : معه على مائدته. (٦)
وفي حديث آخر :
كان إذا خلا ونصبت مائدته ، أجلس معه على مائدته مماليكه
الصفحه ١٨٧ : والطبّ الجالينوسي القديمين ، وقد
رفضهما العلم الحديث.
قلت : أمّا
اعتراف القرآن بوجود الجنّ إلى جنب
الصفحه ١٨٨ : نفسه حيث لا يراه.
وكلّ ما قيل في مسّ جنون وما شابه ، فهو حديث خرافة ومن مزاعم باطلة تفنّده الحكمة