الصفحه ٢٨٩ : أن يتعدّى قراءة شيخه ومولاه إمام المتّقين.
والمنقول عن
عائشة لا اعتبار به. وهكذا جاءت قراءة أبي بكر
الصفحه ٢٩٩ : الآخرة. أورده الشيخ أبو
جعفر قدس الله روحه وقال : ذكره قوم من أصحابنا في التفسير.
وعاشرها : أنّ
المراد
الصفحه ٣٠٧ : للمسيح عليهالسلام.
قال الشيخ
محمّد عبده : فعلى هذا لا يبعد أن يكون بعض المتقدّمين على عصر البعثة
الصفحه ٣٢٦ : وبطلان [عمل]
الكهنة والسحرة». (١)
وهكذا حاول
الشيخ الطنطاوي تأويل ظواهر التعابير الواردة في هذه الآيات
الصفحه ٣٢٩ : في القرآن ، محتجّا
بأنّه تفسير يخالف ظاهر النصّ. راجع : تفسير التبيان للشيخ الطوسي ، ج ١ ، ص ١٢٧.
الصفحه ٣٣٠ : ).
يقول الشيخ
الطنطاوي : هذا هو الذي عرفه الإنسان اليوم من السماوات. فقايس بين ما ذكره علماء
الإسكندرية
الصفحه ٣٣٦ : . قاله
الشيخ أبو جعفر الطوسي في التبيان.
من ذلك قول
زهير يصف روضة :
مكلّل باصول
النجم تنسجه
الصفحه ٣٣٨ : المصطلح عليها
في علم النجوم غير سديد. (٣)
وقال الشيخ
محمّد عبده : وفسّرت البروج بالنجوم وبالبروج
الصفحه ٣٥٦ : أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ
مَبْسُوطَتانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشاءُ). (٣)
قال الشيخ
محمّد
الصفحه ٣٥٨ : ). (٨)
روى الشيخ
بإسناده إلى هشام بن سالم عن الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ٣٦٢ : أَنَّى
يُؤْفَكُونَ). (١)
عزير ـ مصغّرا
ـ هو الذي يسمّيه أهل الكتاب «عزرا». قال الشيخ محمّد عبده
الصفحه ٣٦٦ : ؛ والقصص ٢٨
: ٤٠.
(٤) ملحق ترجمة كتاب الإسلام ، ص ٣٧٩ ـ ٣٨٠.
(٥) راجع ما كتبه الشيخ الطنطاوي بهذا الشأن
الصفحه ٣٧٧ : ، ومن ثمّ كان
المسيح عليهالسلام كلمة الله ألقاها إلى مريم. (٢)
قال الشيخ
محمّد عبده : يجوز أن تكون
الصفحه ٤٠٥ : العرب
إخوان فصاعدا. قال : هذا حديث صحيح لم يخرجه الشيخان. وروى بإسناد صحّحه أيضا أنّ
زيدا أفرض الامّ
الصفحه ٤٢٤ :
__________________
(١) بحار الأنوار ، ج
١٦ ، ص ٢٨٧ ، عن أمالي الشيخ ، ص ٢٧. رواه بإسناده إلى علي عليهالسلام عنه