الصفحه ٣١٤ : آنذاك.
قال الحسن ـ في
قوله تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ) ـ : السماء زوج والأرض زوج
الصفحه ٣٦٨ : فلسطين امتدّت إلى شرق البلاد وغربها في عرض عريض.
وأمّا قوله
تعالى : (كَذلِكَ
وَأَوْرَثْناها قَوْماً
الصفحه ٤٠٥ : صيغة الجمع ـ للاثنتين فما فوق. ومن
ثمّ كان معنى قوله «فوق اثنتين» : اثنتين فما فوق. وذلك بدليل تقابله
الصفحه ٤١٢ : قوله (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ ...)(١) فإنّه عنى جانب الاستمتاع ، ثمّ جاء البيان بالنساء. ومثله
قوله
الصفحه ٤١٣ : باب
تناسي التشبيه ـ كما في الاستعارة المرشّحة ـ (١) كما في قول أبي تمام من قصيدة يرثي بها خالد بن يزيد
الصفحه ٢٨ : ثلاث كذبات : ثنتين في ذات الله : قوله : (إِنِّي سَقِيمٌ)(٢) وقوله : (بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ هذا
الصفحه ١٠٧ : بالكافر
المستعمر ويمدح حكمهم في البلاد ويراه نعمة على أهل الهند. (١)
بقي الكلام حول
قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ١٢٤ :
وأمّا التعبير
بجمع المؤنث السالم (بالألف والتاء) في قوله تعالى : (وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً
الصفحه ٢٦٥ :
وقوله : (إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ
أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ). (١)
وقوله بشأن
الكافرين
الصفحه ٢٨٢ : اللهِ). (١) وقوله : (وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي). (٢) والخلق ـ في كلام
الصفحه ٣٠٣ : ، لأنّ قوله «قوم من قوم»
يغني عن قوله : «نساء من نساء». فالنساء يدخلن في قوم. يقال : هؤلاء قوم فلان
الصفحه ٣٠٥ :
وكذا قالوا في
قوله تعالى : (وَلِأُتِمَّ
نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. كَما
الصفحه ٣٠٨ : ينسب إليهم هذا القول تعنّتا وجدلا منهم ، وليس على حقيقته : (ذلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ
يُضاهِؤُنَ
الصفحه ٣١٦ : وجوده من
مادّة وصورة ، وهكذا.
قال الراغب ـ في
قوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي
خَلَقَ الْأَزْواجَ
الصفحه ٣٣٧ :
وهكذا قوله
تعالى : (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها