الصفحه ٤٣٩ : ، بل ومنافاته مع ظاهر التعبير ، حيث قوله تعالى : (مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ) ، وليس من ظهره
الصفحه ٤٤١ : والفضيلة في قوله (إِنْ هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ)(١) فكذلك وجب أن يحسن التشبيه برءوس الشياطين في القبح
الصفحه ٤٤٢ : انقضاض الشهب وهو المراد من قوله : (وَجَعَلْناها رُجُوماً لِلشَّياطِينِ). (٣) ومن الناس من طعن في هذا من
الصفحه ٤٤٦ : التوفيق في القول بأنّها
حقيقيّة بحسب اعتقاد المخاطبين بالقرآن المعاصرين لمحمّد!
فعرب الجزيرة
آنذاك كانوا
الصفحه ٤٥٠ : يذكرهم التاريخ المسجّل ، فهل يصلح ذلك حجّة للقول بكونهم رجال
أساطير؟
هذا ذو القرنين
عرف أخيرا أنّه
الصفحه ٤٥٣ : ، وليجيش خاطر القتل في نفسه.
(قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ) وهكذا يبدو هذا القول ـ بهذا التأكيد المنبئ عن الإصرار
الصفحه ٤٥٧ :
قال لهم : «تعبثون».
ويبدو من قوله
: (وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ) أنّ عادا
الصفحه ٤٦٣ : القول بأنّ عددا من الفتية نبذوا عبادة الأوثان
واعتنقوا التوحيد في مدينة «أبسس» (٣) ثمّ فرّوا من تلك
الصفحه ٤٦٥ : . وربما كان اكتشاف هذه الجثث الثلاث عشرة هو الأصل لهذا
القول ، ثمّ حرّف الناس «أبسس» فيما بعد إلى «أفسس
الصفحه ٤٧٠ : خزائن الأرض وذخائرها ، ـ إلى قوله ـ أنا أنهضته
بالنصر وكلّ طرقه اسهّل. وهو يبني مدينتي ويطلق سبيي
الصفحه ٤٧٤ : متوجّها نحو الغرب
لإخضاع مناوئيه هناك (ليديا). الأمر الذي يتصادق مع قوله تعالى : (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ
الصفحه ٤٨٠ : وتزداد به بصيرة في «حمئة»! قال ابن عباس : وما هو؟
قال : فيما نأثر قول الشاعر ـ وهو تبّع اليماني ـ فيما
الصفحه ٤٨٨ : الذي سمّاه أبو الفداء باسم «مأجوج». فيظهر من هذا القول أنّ المغول
والتتر هم المقصودون بيأجوج ومأجوج
الصفحه ٤٩٣ : ما أخبركم مرشدوكم ومحدّثوكم عنه قوله : اتركوا الترك
ما تركوكم؟! وكيف تؤذون الجار وتسيئون الجوار
الصفحه ٤٩٦ :
جاء في كلام حزقيال.
ومن ثمّ جاء
قول المؤرّخين بأنّ هذه القبائل التي سمّيت «ميگاگ» عند اليونان