الصفحه ٥٨٥ : قَالَ لِوَالِدَيْهِ
أُفٍّ لَّكُمَا ... أُوْلَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ)... ٤١٤
محمّد
الصفحه ٦٠٤ : !................................... ٣٥٥
قولة اليهود : يدالله مغلولة................................................ ٣٥٦
قولة اليهود
الصفحه ٦ : المستشرقين الأجانب لكنّه رجع قول قد قاله رجال من قبلهم :
(وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها
الصفحه ٧ : الميدان الرهيب :
وليعلم أنّ
عمدة مستند القول باستيحاء القرآن تعاليمه الدينية من زبر الأوّلين هو تواجد
الصفحه ١٤ : عليه بادية بوضوح :
قوله تعالى : (إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى. صُحُفِ
إِبْراهِيمَ وَمُوسى
الصفحه ١٥ : الأجيال. هذا ما تعنيه الآية
لا ما زعمه صاحبنا الأسقف!
وهكذا قوله
تعالى : (أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ
بِما فِي
الصفحه ١٦ :
الضمير في قوله
«على مثله» يعود إلى القرآن. يعني أنّ من علماء بنى إسرائيل من يشهد بأنّ تعاليم
الصفحه ٣٠ : مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَما
الصفحه ٣٢ : عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) إلى قوله : (فَكَذَّبُوهُ
فَأَنْجَيْناهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ
الصفحه ٣٧ : كان
عامّا للأرض ، وأنّ من كان عليها من البشر اغرقوا جميعا ...
ومن شواهد
الآيات التى استند إليها قوله
الصفحه ٤٥ : الشعراني ـ (٣) القول بعموم الطوفان المستحيل. (٤) إذ لازمه أن يكون الماء قد غمر رءوس الجبال الشامخات ،
حيث
الصفحه ٤٨ : كان نوح عليهالسلام هو الأب الثاني لكافّة البشر بعد آدم عليهالسلام.
لكنّه يتنافى
وقوله تعالى خطابا
الصفحه ٥٢ : ٢ : ١٣٣.
(٦) ورد في تأويل قوله تعالى : (وَتَقَلُّبَكَ
فِي السَّاجِدِينَ) ، الشعراء ٢٦ : ٢١٩ ، بطرق
الصفحه ٥٤ : وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) إلى قوله : (رَبَّنَا اغْفِرْ لِي
وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ
الصفحه ٦٣ : إِسْرائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي. قالَ فَما خَطْبُكَ
يا سامِرِيُّ. قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ