الصفحه ٣٠٢ :
الأوّل. (١)
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ
الصفحه ١٢٢ : بناته
تعالى من صلبه وأنّه تعالى ولدهنّ!
وجريا مع عادة
العرب في الازدراء بشأن البنات يستنكر عليهم : كيف
الصفحه ١٢٣ :
هؤُلاءِ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا
إِنَّكَ
الصفحه ١٥٢ : من الخرق. وهي تشبه المنديل الملفوف.
وقال في موضع
آخر : وإذا نشزت المرأة على زوجها ، جاز له أن
الصفحه ٣٨٧ :
بحيث لا يوجد لها نظير في جميع القرآن ـ : إنّها بين جارتيها (الآية
السابقة عليها واللاحقة لها
الصفحه ٢٥ : الصانع الحكيم «وفي كلّ شيء له آية تدلّ
على أنّه واحد». أمّا الإنسان فكان المرآة الصقيلة التي تتجلّى فيها
الصفحه ٧٧ :
زعزعه ، رفعه ، بسطه. ونتقت المرأة أو الناقة : كثر ولدها فهو يعطي معنى
البسط والكثرة والانتشار
الصفحه ١٥١ : .
* * *
ومن هذا القبيل
مسألة قوامة الرجل على المرأة بشكلها العامّ ، بحيث تشمل ضربها ضربا مبرّحا موجعا!
فلو كان
الصفحه ١٩٧ :
الأعراب بنظافتهنّ ، قال شاعرهم :
فقلت إنّ
الحواريّات معطبة
إذا تفتّلن
من
الصفحه ٦٩ : عليها حين افتتحها يوشع «مرأون». (٥)
__________________
(١) مصادر الإسلام لتسدال ، ص ٣٧ فما بعد
الصفحه ١٩٣ : .
(٣) العنجرد : المرأة السليطة الطويلة اللسان الصخّابة ، وجاء البيت في
تأويل مشكل القرآن ، ص ٣٨٩ : «عجيّز» بدل
الصفحه ١٦٥ :
إنّه نظام لا
يقوم على الحذلقة الجوفاء ، ولا على التظرّف المائع ، ولا على المثالية الفارغة ،
ولا
الصفحه ١١ :
، كلّها مأخوذة من كتب سالفة كانت معهودة لدى العرب.
زعموا أنّ
القرآن صورة تلمودية وصلت إلى نبيّ الإسلام
الصفحه ٧٦ : البيت عليهمالسلام.
قال ـ في غير
هذا الموضع ـ : إنّ أخبار الآحاد لا حجّية فيها في غير الأحكام الشرعية
الصفحه ٤٢١ : الشرعيّة ، وبالموعظة والإرشاد والتبشير والتحذير ،
والعواطف والمشاعر والأحاسيس بالعقل والإدراك.
كما أنّه