الصفحه ٥٠ : عَذابٌ أَلِيمٌ). (٧)
دلّت الآية على
أنّ نوحا هبط بسلام وبركات. فقد أسّس أمّة وبنى حضارة من
الصفحه ١١٤ : .
وأضاف عليهالسلام : أنّ العبرة بهذا المفهوم العامّ الذي ضمن خلود القرآن
، وإلّا فلو كانت العبرة بظاهر
الصفحه ١٢٧ : :
إنّه على فرض إرادة الفريضة لكن التداوم لا مجال له بعد ملاحظة رهن أحكام الشريعة
ـ في قسمها المتغيّر
الصفحه ١٧٨ : أن أتفضّل عليك ، لأنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : ألبسوهم ممّا تلبسون ، وأطعموهم ممّا
الصفحه ٢٠١ : ناظِرَةٌ. وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ. تَظُنُّ أَنْ
يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ). (٥) فالوجوه الناضرة هي
الصفحه ٢٥٠ : عنهم
باعتبار التأثير. ولهذا قالوا : إنّ الأفعال مخلوقة لله تعالى وإن كانت منتسبة إلى
الآدميّين على جهة
الصفحه ٢٧١ :
الْأَبْصارُ). (٣) وقوله : (وَلا يُحِيطُونَ بِهِ
عِلْماً). (٤) في حين أنّ من رأى الشيء وحدّق النظر إليه فقد
الصفحه ٣٠٦ : بالمال والعتاد ، وأمره أن يعمر
__________________
(١) ولّده ـ بتشديد اللام ـ ربّاه. وبالتخفيف : كان
الصفحه ٣١٠ : من إضافات أو تغييرات للاستزادة من الإيضاح. (١)
أمّا التكرار
في القصص فقد ذكرنا : (٢) أنّها في كلّ
الصفحه ٣٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : معاشر الناس ، إنّي راحل عنكم عن قريب ومنطلق
إلى المغيب. اوصيكم في
الصفحه ٣٣٣ : فتمثّل الحياة
الأثيرية ويلاحظ أنّها ليست مقصورة على السطوح وحدها ، لأنّ الأفضية بين السطوح ملؤها
الحياة
الصفحه ٣٥٥ : منذ أن
اكتشف النار وعرف مفعولها في التأثير على الطين اللازب في صنعة الخزف والآجرّ
والفخّار. واستخدم
الصفحه ٣٥٦ : .
جاء في سفر
التكوين : أنّ الذرّية من ولد نوح ارتحلوا شرقيّ الأرض حتّى أتوا أرض شنعار (سهول
بين النهرين
الصفحه ٣٨٨ : كان فلذتها ولسان أمّة كان من صميمها ، أفهل يعقل أن يتلاعب
اناس أباعد ـ هم جالية المنطقة ـ بذهنيّة فحل
الصفحه ٣٩٣ : . (٢)
(وَهذا لِسانٌ
عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)(٣)
قد تكرّر في
القرآن أنّه نزل بلسان عربيّ مبين (٤) وهو الظاهر البيان