الصفحه ٤٩٢ : الفصحى ، وأوّل ما
بادرني به أن قال : عرفتك من مؤلّفاتك وقرأت في «المؤيّد» أنّك تقول : إنّنا من «يأجوج
الصفحه ٤٩٥ : . (٢)
وذكر جيمس هاكس
: أنّ السوريّين ـ في القرون الوسطى ـ سمّوا قبائل التتر بمأجوج. وكانت العرب
تعتبر السهول
الصفحه ٥٣١ : (٣٦٢
ـ ٤٤٠) ـ في الآثار الباقية ـ : أنّه قيل : هو شمر يرعش الحميري (وسمّي بذلك
لذؤابتين كانتا تنوسان
الصفحه ٥٣٢ : . (١)
وسننبّه : أنّ
تلك الأبيات وهذه الخطبة من مختلقات الأواخر ، وليس عليها صبغة جاهليّة قديمة.
وأغرب منه ما
الصفحه ٥٣٨ : .
والجبلان المذكوران
، بعد أن يتقاربا عند مضيق بلق ، ينفرجان ويتّسع الوادي بينهما ، وعلى ثلاث ساعات
منهما نحو
الصفحه ٥٣٩ : عند القمّة.
ويظهر من وضع
المخروطين أو الصدفين على هذه الصورة ، أنّ أصحاب ذلك السدّ كانوا يستخدمون
الصفحه ٥٤٣ : لأيّ مسمار أن ينفذ فيه.
وكانت المسافة
بين حائطي الطوب تملأ بالتراب الذي يدكّ جيّدا ، وليفرش بالرصيف
الصفحه ٥٤٤ : لتوحيد نظم الحكم والقضاء على الإقطاع.
وبذلك تبيّن
أنّ هذا السور العظيم ، ليس بذلك السدّ المنيع الذي
الصفحه ٥٤٩ : المختلفة بشأن الإسكندر ،
وأنّه شخصان ، هو في أحدهما روميّ ، وفي الآخر يونانيّ مقدونيّ.
أخرج بإسناده
إلى
الصفحه ٥٥٣ :
والاستاذ عبد
الوهاب النجار ـ بعد أن ذكر كلام المفسّرين ـ رجّح أن تكون الآيات التسع كما يلي
الصفحه ٥٥٥ : إسرائيل بين فرقي الماء لم يمسّهم أذى. فطمع أن يعبر في أثرهم هو
وجنوده ، فاقتحموا الطريق اليابس في البحر
الصفحه ٥٧١ : : (وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ
مُتَّكَأً).................................................. ٢٨٧
٣١ : (إِنْ هَـذَا
الصفحه ٥٧٧ : ).................................... ٣
٤١ : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ
الصفحه ٢٠ : إلى تدمير المدينة وتفريق الألسن ، فلا يستطيع أحدهم
أن يجتمع مع الآخر ليتفاوض معه ، فبدّدهم الربّ من
الصفحه ٤٦ :
لكن لا مبرّر
لهذا الحسبان بعد أن كان لهذه الكلمة أصل عربي خالص ولها سابق التعبير في جاهلية
العرب