الصفحه ٣٥٤ : السماء فأطّلع
إلى إله موسى؟
هذا ... وقد
لهج بعض من لا خبرة له : أن البناء بالآجرّ والجصّ لم يعهد ذلك
الصفحه ٣٦٤ : القرآن ، ليزعم أنّ هذا التعبير بشأن صعيد مصر الذي تشحّ فيه
الأمطار ينمّ عن جهل بموضع هذا البلد الذي تعود
الصفحه ٣٧٢ :
بعض العرب يقول : الحمد لله ربّ العالمين ـ بنصب الربّ ـ فسألت عنها يونس فزعم
أنّها عربية. (٢) قال
الصفحه ٤٠٧ : كالدور
والظلمات. فيجوز أن يكون ضمير جميعها الواحد المؤنّث الغائب ، بتأويل الجماعة. وأن
يكون النون (نون
الصفحه ٤١١ : والتي جعلته
ربّا للعالمين ، ولم يسأله عن ذاته المقدّسة وعن اسمه الخاصّ. وإلّا لكان حقّ
الجواب أن يقول
الصفحه ٤٢٣ :
ومن هنا نجد
القرآن الكريم يحاول أن يعالج من خلال القصّة ، الواقع الّذي كان يعيشه المسلمون
في زمن
الصفحه ٤٢٥ :
الإنسان أن يكون مختارا في حياته ومستعبدا للعلم والحكمة في تنظيم مسيرته. ولذا
كان من أهداف الرسالة
الصفحه ٤٢٧ : . ويعقّب كلّا بذكر جميل ، وفي النهاية
يقول : (إِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ
الصفحه ٤٣٢ :
وهذا قد يدلّنا
على أنّ هذا التكرار للقصّة في السور المكّيّة إنّما كان لمعالجة روحيّة تتعلّق
الصفحه ٤٦٢ : عرض كلامه عن التيه : «إنّ بعض المماليك البحريّة هربوا من القاهرة سنة ٦٥٢ ه
فمرّت طائفة منهم بالتيه
الصفحه ٤٦٤ : الفتية ولجئوا إلى الكهف؟
يقول ابن عاشور
: والذي ذكره الأكثر أنّ في بلد يقال له : «أبسس» ـ بفتح الهمزة
الصفحه ٤٧٠ :
وفي الأصحاح ٤٥
: هكذا يقول الربّ لمسيحه (١) يعنى كورش : إنّي منحت لك القدرة والسطوة والملك. وسوف
الصفحه ٤٧٤ : التاريخ بشأن كورش. فقد قويت شوكته بعد أن وحّد
فارس ماديا بعد الاستيلاء على «إكباتان» (همدان ـ اليوم). فذهب
الصفحه ٤٧٩ : البركاني والتراب الأحمر ، من فوق هضبة الأناضول التي تنحدر ببطء
نحو الغرب قبل أن تصل إلى الحافّة الغربيّة
الصفحه ٤٨٩ : الميلادي) أنّ
الغزاة كانوا يعرفون (في الصين ـ والعالم الإسلامي ـ والروسيا ـ وغرب اوربا) باسم
التتر وهي