الصفحه ٥٠٩ : من المستحيل على الغزاة بعد بناء سدّ كورش الشهير أن
يتوغّلوا إلى جنوب قوقاز.
ولكن بعد (١٠٠٠
عام) من
الصفحه ٥٢٨ : . (٤)
هذا ، مضافا
إلى ما يراه المؤرّخون من أنّ هذا المنشور الملكي كان قد نظّم بمعونة كبار الكهنة
وعلى وفق
الصفحه ٥٤٠ : )
استدلّوا منها على بانيه. أهمّها نقشان ، أحدهما على الصدف الأيمن الملاصق للجنّة
اليمنى ، تفسيره : «أنّ يثعمر
الصفحه ٥٤٧ : الفخر الرازي (ت ٦٠٦ ه) في تفسيره الكبير ، استنادا إلى أنّ إنسانا
هذا شأنه ، قد ملك المشرق والمغرب وطاف
الصفحه ٥٤٨ : ، تختار أنّه إسكندر بن فليقوس
الذي غلب «دارا» ملك فارس وأنّه كان مؤمنا لم يرتكب مكفّرا من عقد أو قول أو
الصفحه ٥٧٠ : أَنَّهُ لا
إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ
الْمُسْلِمِينَ)....... ٣٦٦
الصفحه ٥٨٦ :
النجم
٤ ـ ١٢ : (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ... فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ
الصفحه ٥٩٠ : ).................................. ٣٠٠
١٨ و ١٩ : (إِنَّ هَذَا لَفِي
الصُّحُفِ الْأُولَى. صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى)........ ١٠ ، ١٤
الصفحه ٤ :
أنّها ملتقطات التقطها نبيّ الإسلام من أفواه الرجال (أهل الكتاب) كان يلتقي برجال
من أهل الديانات المعروفة
الصفحه ٢٤ : مقابلة القوى الظلمانية (إبليس
وجنوده) تعمل في معاكسة مصالحه إلّا من عصمه الله من شرور الشياطين (إِنَّ
الصفحه ٩٧ : المسيحيّون لهم الإلهام ويعتقدون خلوّها من الخطأ
كان ينبغي أن تكون كتابهم في مثل هذه الحادثة المهمّة ـ التي هي
الصفحه ١٧٤ : النَّبِيِّينَ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً). (١)
ونلفت النظر
هنا نكتتان : الاولى : أنّ الذي كان يخفيه
الصفحه ١٩٩ : ). (٤)
نعم ، إنّها
رغبات عامّة يبتغيها كلّ منعم ومعدم وفي كلّ بقاع الأرض ، مشارق الأرض ومغاربها ،
العامرة
الصفحه ٢٠٥ : السحر ورأي
علماء المسلمين فيه. وسيبدو بعون الله تعالى أنّ تلكم الآيات أيضا بعيدة كلّ البعد
عمّا رامه
الصفحه ٢١٠ : الخياط. وأخيرا يرجّح أنّ له حقيقة ويذكر له
شاهدا في قصّة خيالية. وإليك بعض كلامه ونقوله عن ابن خلدون