الصفحه ٢٤٢ :
ثمّ فهو خطاب وعتاب مع تلك الأزواج : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ
الصفحه ٢٤٥ :
ويجيب عليهنّ الإمام على ما سنذكر. (١)
وهكذا روى صاحب
كتاب الاحتجاج : أنّ بعض الزنادقة جاء إلى
الصفحه ٢٧٣ : يجعل لهم في ثوابه شيئا ، فصاروا منسيّين من
الخير. وقد يقول العرب : قد نسينا فلان فلا يذكرنا ، أي إنّه
الصفحه ٣١٤ : ، وعليه زوجا قيود. قال : ألا تسمع إلى قوله تعالى : (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى
الصفحه ٣٢٤ : الأعلى عالما يشبه عالمنا الأسفل ، سوى أنّه واقع في مكان فوق أجواء الفضاء
، لأنّه تصوّر مادّي عن أمر هو
الصفحه ٣٣٨ : بالبروج مواضع الكواكب من السماء. قال :
وبذلك يظهر أنّ تفسير البروج [في الآيات الثلاث] بالبروج الاثني عشر
الصفحه ٣٤٠ : ـ مع استحجار أو غير استحجار ـ بأنّه جبل ، ولا يخصّون
بهذا اللفظ إلّا أجساما مخصوصة ... كما أنّ اسم
الصفحه ٣٤٦ :
(لِلَّهِ الَّذِي
يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ...). (١)
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
الصفحه ٣٤٩ : القرآن. (١)
أخطاء تاريخيّة!
زعموا أنّ في
القرآن أخطاء تاريخية تجعله بمعزل عن الوحي الذي لا يحتمل
الصفحه ٣٧٥ : مع أنّ التمييز مذكّر. وثانيا جمع التمييز ، والصحيح
إفراده هنا. (٢)
لكن الكلام
يتمّ بالعدد من غير ما
الصفحه ٣٧٨ : الملازمة.
وهذا بخلاف ما
لو قال : كن فكان. لأنّ هذا الاسلوب (الثاني) لا يفيد إلّا أن آدم كان. سواء أكان
الصفحه ٣٧٩ : كبرياء هذا الكتاب وجبروت هذا الكلام.
فيا لصاحبنا
المسكين يخطّئ ويصوّب فيما لا شأن له؟!
إنّ كلمة «ورا
الصفحه ٣٨١ :
(سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ)(١)
اعترض المتكلّف
بأنّه جمع في موضع الإفراد ، والوجه أن يقال : سلام
الصفحه ٣٨٩ :
إبراهيم عليهالسلام.
والحنيفيّة ،
من الحنف هي النزاهة والقداسة إن فكريّا أو عمليّا ، وفق الفطرة
الصفحه ٣٩٩ : والأرض بالكائنات الحيّة العاقلة
الناطقة ، فوصفها بالقول والإطاعة.
قال : وهذا
نظير قوله تعالى : (إِنِّي