الصفحه ٤٣ : . (٤)
(وَاسْتَوَتْ عَلَى
الْجُودِيِ)(٥)
يقال : إنّه
تعريب «جورداي» اليونانية ، اسم لسلسلة جبال تمتدّ من شماليّ
الصفحه ٤٥ : الشعراني ـ (٣) القول بعموم الطوفان المستحيل. (٤) إذ لازمه أن يكون الماء قد غمر رءوس الجبال الشامخات ،
حيث
الصفحه ٨٤ : النابه البصير ، ليتصوّر من مريم أمّ المسيح هي
مريم أخت موسى وهارون!
إذ من يعرف أنّ
لموسى وهارون أختا
الصفحه ٨٩ : النصارى إساءات متواصلة ، ولمّا رأى أنّ اضطهاده
للنصرانيّة لا يجدي عمد من طريق الحيلة إلى الدخول فيها
الصفحه ٩١ :
مريم تعود بابنها وقد جاوز سنّ الرضاعة
على أنّ مريم
لما جاءت بالمسيح كان قد تجاوز دور الرضاعة
الصفحه ٩٤ :
والمعروف أنّ
المسيح عليهالسلام أرسل إلى الناس عند ما بلغ ثلاثين سنة ، ورفع إلى
السماء بعد ثلاث
الصفحه ١٠٢ : الكتب ويتلفونها ... وقد سلمت بعض تلك الكتب كإنجيل
برنابا ، وهو ينكر الصلب. (١)
وسنذكر أنّ
جماعة
الصفحه ١١٦ :
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى)(٥) وعند ما يقول : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ)(٦) وإلى أمثالها من
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام.
وأمّا الضرب ،
فقد منع منه منعا باتّا ، إلّا إذا كان غير مبرّح ولا شائن ، والأولى أن يكون
تأديبا
الصفحه ١٦٧ : الداخلية التي يحسّ بها كلّ إنسان صاحب
ضمير.
إنّ الله أعلم
بعباده وأعرف بفطرتهم وأخبر بتكوينهم النفسي
الصفحه ١٧٥ : بالتنظيم والتشريع. فلو كان الله يعلم أنّ إبطال الخمر يكفي فيه
إصدار تشريع ينفذ لساعته ، لما حرّمها في بضع
الصفحه ١٩٢ :
ما توهّمته العرب أنّ للشياطين رءوسا على غرار ما توهّموه في الغول. جاء في
شعر امرئ القيس
الصفحه ٢١١ : المؤثّرة فيه ، فينظر الراءون كأنّها
في الخارج وليس هناك شيء من ذلك كما يحكى عن بعضهم أنّه يري البساتين
الصفحه ٢٣٢ : ونظرا
يكاد يأكلني فيه. وتأويله كلّه أنّه نظر إليّ نظرا لو أمكنه معه أكلي أو يصرعنى
لفعل. (١)
وهكذا قال
الصفحه ٢٣٣ :
سينا : إنّ لبعض النفوس تأثيرا في الخارج من بدنه بتعلّق روحاني كتعلّقه ببدنه. (١)
وقال أبو عثمان