الصفحه ٢٩٣ : الأوصاف).
ومثله قوله
تعالى في قصّة سبأ : (وَمَزَّقْناهُمْ
كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٣٠٤ :
أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا
يُؤْمِنُوا بِها). (٢) والأكنّة
الصفحه ٣١٨ :
وقد أثبت علم
الأحياء الحديث أنّ الأحياء برمّتها إنّما تتوالد وتتكاثر بالازدواج التناسلي ،
وحتّى
الصفحه ٣٢٠ : به الروح الساطية على البدن والمدبّرة له ، كما ينسبونها إلى النفس بمعنى
الذات. فلا فرق بين أن يقال
الصفحه ٣٤١ : الآية
على ذلك : أنّه تعالى ينزّل من السّماء ماء من جبال فيها ـ هي السحب الركامية ،
وهي النوع الأهمّ من
الصفحه ٣٤٧ :
فلا بدّ أنّ
هذه الأرض خلقت مثل السماوات السبع ، مثلا في الإبداع والتكوين.
هذا ، بالإضافة
إلى
الصفحه ٣٧٣ : في العطف ثلاثة أوجه :
١ ـ إن شئت
رفعت العطف ، مثل قولك : إن تأتني فإنّي أهل ذاك ، وتؤجر وتحمد. وهو
الصفحه ٣٧٦ :
(وَنُقَدِّسُ لَكَ)(١)
زعم المتعرّب (هاشم
العربي) أنّ في ذلك لحنا ، حيث زيادة اللام من غير حاجة
الصفحه ٣٨٠ : جبل «حوريب» (٣) وعبّر عنه بسينيم أيضا. كما أنّ الوادي كلّه سمّي
بسيناء (٤) وسينيم باعتبار فخامة هذا
الصفحه ٣٨٤ : وتنوّع الخطاب والانتقال
والرجوع والقطع والوصل ... وإلى أمثال ذلك من التنقّل الكلامي. زعموا أنّه قد
يشوّش
الصفحه ٣٩٢ : الَّذِي يَنْعِقُ)(٣)
قالوا : وكان
الجدير أن يقول : ومثل الذي يعظ الكفّار كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلّا
الصفحه ٤٢٦ : يقرأ الكتب ولا عرف عنه أنّه جالس
أحبار اليهود والنصارى ، ثمّ جاءت هذه القصص في القرآن على أدقّ وصف
الصفحه ٤٥٣ :
الشريعة العادلة الرادعة.
إنّ ابني آدم
هذين ـ قبل كلّ شيء ـ هما في موقف لا يثور فيه خاطر الاعتدا
الصفحه ٤٦٠ : بعض كتب
الأدب العبري : أنّ سارة زوج إبراهيم أرسلت إلى لعازر كبير عبيد إبراهيم ليأتيها
بسلامة لوط
الصفحه ٤٩٠ : العلميّة الحديثة تؤكّد على أنّ الشعب الذي يتحدّث بالتركيّة في آستراخان
على بحر قزوين شمال جبال القوقاز ، من