الصفحه ١١٣ :
فلنفرض أنّ
لفظة «الخلق» إنّما وضعت للصفات والملكات النفسية لما كانت جاهليّة العرب تعتقد
أنّ
الصفحه ١٥٥ : مِثْلُ
الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ). (٢) قال ابن البرّاج : يعني أنّ لكلّ واحد منهما ما عليه
لصاحبه
الصفحه ١٥٩ : الفساد والدخول فيما لا يحلّ ولا يجمل ...». (١)
قال سيّد قطب :
ولقد شاع : أنّ النظرة المباحة ، والحديث
الصفحه ١٧٩ : . (٢)
قال أبو مسعود
الأنصارى : كنت أضرب غلاما ، فسمّعني من خلفي صوتا : اعلم أبا مسعود ، اعلم أبا
مسعود ، إنّ
الصفحه ١٨٢ : ، ومعاملته على أنّه بشر
كريم ، لا يفترق عن السادة من حيث الأصل ، وإنّما هي ظروف عارضة حدّت من الحريّة
الصفحه ١٨٧ :
لا يدرك بالحواسّ الظاهرة محكوما عليه بالرفض وعدم الوجود ، بعد أن لم تكن
الحواسّ الظاهرة هي لوحدها
الصفحه ١٩١ :
أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ). (٣) قال تعالى ـ حكاية عن نبيّ الله أيّوب عليهالسلام
الصفحه ١٩٤ :
وعنقا بعد
الرسيم خيطفا
وفي الحديث :
أنّه نهى عن قتل الجنّان. قال : هي الحيات تكون في البيوت
الصفحه ٢٠٦ : الأفراح.
النوع السادس :
الاستعانة بخواصّ الأدوية ، مثل أن يجعل في طعامه بعض الأدوية المبلّدة أو المزيلة
الصفحه ٢١٢ : بطونها إلى الأرض.
وسمعنا أنّ
بأرض الهند لهذا العهد من يشير إلى إنسان فيتحتّت (أي يتفتت ويتساقط) قلبه
الصفحه ٢١٧ : ،
ولمّا أن اقتربوا من مقرّ المرتاض بكليومترات وإذا الفضاء صحو لا حشرة فيه ولا
بعوضة. فتعجّبوا من ذلك
الصفحه ٢٢٥ : أَنْ
يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ). (٢) ومعنى الآية : ومن شرّ النمّامين
الصفحه ٢٤٦ :
«والله سبحانه
يقول (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)(١) وفيه تبيان لكلّ شيء. وذكر أنّ
الصفحه ٢٥١ : الْأَرْضِ
وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ) ، (٦) مع قوله : (أَنَا رَبُّكُمُ
الْأَعْلى). (٧) فيجوز أن يكون قد اعتقد من
الصفحه ٢٨٢ :
غير أنّ الخلق
بمعنى الإبداع وإيجاد الصورة بالتركيب الصناعي أمر يعمّ. فقد حكى الله تعالى عن
المسيح