الصفحه ٥٦٥ : الأَرْضُ وَلاَ
يَكْتُمُونَ اللّهَ حَدِيثًا) ٢٦٩
٦٠ : (يُرِيدُونَ أَن
يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ
الصفحه ٥٦٩ : الْحَرَامِ وَمَا
كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ) ٢٦٣
٣٨ : (إِن يَنتَهُواْ
الصفحه ١٣ : بدّ أن يكون عن سبب معقول ، وهذا يحتمل
أحد وجوه ثلاثة :
١ ـ إمّا لوحدة
المنشأ ، حيث الجميع منبعث من
الصفحه ١٤ :
القرآن يشهد بأنّه موحى
وأمّا إن كنّا
نستنطق القرآن فإنّه يشهد بكونه موحى إلى نبيّ الإسلام محمّد
الصفحه ٢٦ : الْعالَمِينَ. إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ. إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ). (١)
(وَإِنَّ
الصفحه ٣٠ : . «من جميع البهائم والطيور ذكرا
وانثى ، لاستبقاء نسلها على وجه كلّ الأرض». (١)
وهذا يعنى :
أنّ جميع
الصفحه ٣٣ : وصفته التوراة ـ
: كان يجب لمثل هذا التضخّم من الماء المتراكم على وجه الأرض أن تضطمّ اثنا عشر
بحرا ، كلّ
الصفحه ٣٤ :
وأن يعلو قمم الجبال؟! وجبل «آرارات» يرتفع عن سطح البحر بأكثر من خمس
كيلومترات ما يكاد أن يغمره
الصفحه ٤١ : الطوفان :
قال العلّامة
الطباطبائي : هذا كالنصّ في أنّ الطوفان عمّ البقاع اليابسة من الأرض جميعا أو
الصفحه ٤٢ :
وهذا هو الرأي
الصحيح ، فقد رخّص الله لنوح أن يحمل معه ما يملكه من الحيوانات الأهلية بقدر ما
يحتاج
الصفحه ٥٥ :
التكوين ، الإصحاح ٢٢ :
١ ـ وحدث بعد
هذه الأمور أنّ الله امتحن إبراهيم ، فقال له : يا إبراهيم ، خذ ابنك
الصفحه ٦٥ :
على أنّ في
القرآن ما يشهد بوقوع مأساة العجل بعد ذهاب الشيوخ السبعين للميقات :
أوّلا : أنّ
ذهاب
الصفحه ٧٣ :
المستشرقين بحجّة أنّه لم يأت ذكره في العهد القديم ـ (١) عورض أيضا بأنّه من التعنيف على التكليف
الصفحه ٨٠ : عليها ، الربّ معك ، مباركة
أنت في النساء. فلمّا رأته اضطربت من كلامه وفكّرت ما عسى أن تكون هذه التحيّة
الصفحه ١٠٨ : . (٥)
والقول الثاني
: أن يعود الضمير إلى الكتابي ، ومعناه : لا يكون أحد من أهل الكتاب حين يخرج من
الدنيا عند