الصفحه ٤١٩ : النفوس وآكد في التربية والتعليم ممّا لو كان الكلام عاريا عن شواهد
وأمثال. ذلك أنّ النفوس تهفو إلى معرفة
الصفحه ٤٣٦ :
نُودِيَ
مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ
أَنْ يا
الصفحه ٤٣٨ : ، وحتّى يكون خليفة الله في الأرض. استحقّ الشموخ إلى هذا المقام
الرفيع ، بفضل قابليّته الفائقة ، غير أنّه
الصفحه ٤٥٨ :
قلت : يبدو من
ظاهر تعبير القرآن أنّ ثمود كانوا قريبي عهد بعاد ومسكنهم ـ قبل مغادرة البلاد ـ بقرب
الصفحه ٤٦٩ : وشمالا وجنوبا ، فلم يقف حيوان قدّامه ولا منقذ
من يده ، وفعل كمرضاته وعظم ...
ثمّ إنّه طلب
من الله أن
الصفحه ٤٧٣ : إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ
أَرْضِعِيهِ ...). (١) وأوحينا بمعنى ألهمنا ، في القرآن كثير.
وهكذا «قلنا»
حديثا
الصفحه ٤٧٧ : جيشه
وجنوده سنة ٥٤٦ ق. م. (٢) وهنا يأتي دور الآية الكريمة : (قُلْنا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا
أَنْ
الصفحه ٤٨٠ : أهل العربيّة فإنّهم أعلم بها. ثمّ فسّرها بماء وطين.
قال أبو حاضر :
لو أنّي عندكما أيّدتك بكلام
الصفحه ٤٨٢ :
فيتجمّعون حول «كلات» و «كوطة» وتتّسع رقعة تواجدهم لتشمل منطقة «ليس بيله».
والراجح أنّ البلوش
الصفحه ٤٩٩ : ، هي مزيج من حضارات العالم القديم مصر ـ بابل ـ يونان.
وإجابة على
السؤال ، يمكن القول : إنّ الفرس ـ في
الصفحه ٥٠٦ :
أنّ السّدّ بني فيما بين عامي ٥٣٩ ق. م. و ٥٢٩ ق. م. في مكان جبليّ شاهق
شديد التضرّس قائم كجدارين
الصفحه ٥٢٩ :
المذكور في القرآن ، وأنّه هو الذي بنى السدّ الحديدي العظيم ... فمثل هذا
المشروع الجلل ، والذي كان
الصفحه ٥٤٦ : على أنّ السور الصيني الكبير إنّما هو سدّ يأجوج ومأجوج الذي ورد ذكره
في القرآن الكريم ، وحاك القصّاصون
الصفحه ٥٥١ :
للأوثان ... بل لعلّه من المحتمل أنّه خالف شعبه وتبع استاذه في التوحيد ،
كما قيل. (١)
وهكذا ذكر
الصفحه ٥٥٢ :
ثعبان أو جانّ ... نقول : إنّه يعتبر كلّ هذه الحكايات تاريخا ، مع أنّه لا
يوجد في العالم بلد حرص